الموسوعة الحديثية


- عادَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَريضًا من وَعَكٍ كان به، ومعه أبو هُرَيرةَ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أبشِرْ! فإنَّ اللهَ يَقولُ: ناري أُسَلِّطُها على عَبدي المُؤمِنِ في الدُّنيا لِتَكونَ حَظَّه منَ النَّارِ في الآخِرةِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 1295
التخريج : أخرجه الترمذي (2088)، وابن ماجة (3470)، وأحمد (9676) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - الحمى مريض - فضل المرض والنوائب جنائز وموت - عيادة المريض مريض - المرض كفارة مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 496)
1277 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ الحسن بن علي بن عفان العامري، ثنا أبو أسامة، ثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، قال: عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم مريضا من وعك كان به، ومعه أبو هريرة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أبشر فإن الله يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 412)
2088 - حدثنا هناد، ومحمود بن غيلان، قالا: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من وعك كان به فقال: " أبشر، فإن الله يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المذنب لتكون حظه من النار "

سنن ابن ماجه (2/ 1149)
3470 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه عاد مريضا، ومعه أبو هريرة من وعك كان به، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أبشر فإن الله يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا، لتكون حظه من النار، في الآخرة "

مسند أحمد (15/ 422)
9676 - حدثنا أبو أسامة، قال: أخبرني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه عاد مريضا ومعه أبو هريرة من وعك كان به، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أبشر، إن الله عز وجل يقول: ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا، لتكون حظه من النار في الآخرة "