الموسوعة الحديثية


- عن بهزِ بنِ حكيمٍ عن أبيهِ عن جدِّهِ أتَرِعُونَ عن ذكرِ الفاجرِ متى يعرفُه الناسُ اذكروه بما فيه يحذرْهُ الناسُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الجارود بن يزيد لم يروه عن بهز غيره ضعفوه
الراوي : معاوية بن حيدة القشيري | المحدث : الخليلي | المصدر : الإرشاد الصفحة أو الرقم : 2/807
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الصغير)) (598)، وابن أبي الدنيا في ((الصمت)) (220)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9219) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - الترهيب عن صحبة أهل السوء آفات اللسان - ما يباح من الغيبة آداب المجلس - مباعدة الكفار والمفسدين رقائق وزهد - مجانبة الفاجر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي (2/ 807)
لحديث حدثنيه أحمد بن محمد بن الحسين الحافظ، حدثنا علي بن أحمد الفارسي ببلخ، حدثنا محمد بن الفضيل البلخي الزاهد، حدثنا الجارود بن يزيد، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده أترعون عن ذكر الفاجر متى يعرفه الناس؟ اذكروه بما فيه يحذره الناس لم يروه عن بهز غيره وله عن سفيان أحاديث لا يتابع عليها وابن ابنه حافظ كان يقول: ليت جدي لم يحدث بهذا الحديث

المعجم الصغير للطبراني (1/ 357)
598 - حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي السري العسقلاني، حدثني أبي، حدثني عبد الوهاب بن همام، أخو عبد الرزاق , حدثنا معمر، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه قال: خطبهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: حتى متى تزعون عن ذكر الفاجر , اهتكوه حتى يحذره الناس لم يروه عن معمر إلا عبد الوهاب

الصمت لابن أبي الدنيا (ص: 141)
220 - حدثنا أبو طالب عبد الجبار بن عاصم، حدثنا الجارود بن يزيد، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أترعون عن ذكر الفاجر؟ متى يعرفه الناس؟ اذكروه بما فيه يحذره الناس

شعب الإيمان (12/ 164)
9219 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، نا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، نا أبو شجاع أحمد بن مخلد الصيدلاني، نا الجارود بن يزيد، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أترعون عن ذكر الفاجر، اذكروه بما فيه كي يعرفه الناس ويحذره الناس "، " فهذا حديث يعد في إفراد الجارود بن يزيد، عن بهز، وقد روي عن غيره وليس بشيء، وهو إن صح فإنما أراد به فاجرا معلنا بفجوره، أو فاجرا يأتي بشهادة، أو يعتمد عليه في أمانة فيحتاج إلى بيان حاله لئلا يقع الاعتماد عليه، وبالله التوفيق.