الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صام عامَ الفتحِ حتَّى بلَغ الكَدِيدَ ثمَّ أفطَر وأفطَر أصحابُه فهم يتَّبِعونَ الأحدَثَ فالأحدَثَ مِن أمرِ رسولِ اللهِ إنَّ ذلكَ هو النَّاسخُ المُحكَمُ
خلاصة حكم المحدث : لم يروهذا الحديث عن قرة إلا سويد ورشدين
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/175
التخريج : أخرجه البخاري (1944) مختصراً، ومسلم (1113) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صيام - الترخص بالفطر للمسافر صيام - صيام المسافر إحسان - الأخذ بالرخصة اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 34)
1944- حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس رضي الله عنهما: ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى مكة في رمضان فصام، حتى بلغ الكديد أفطر فأفطر الناس)). قال أبو عبد الله: والكديد ماء بين عسفان وقديد.

[صحيح مسلم] (2/ 784 )
((88- (1113) حدثني يحيى بن يحيى ومحمد بن رمح. قالا: أخبرنا الليث. ح وحدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس رضي الله عنهما؛ أنه أخبره؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عام الفتح في رمضان. فصام حتى بلغ الكديد. ثم أفطر. وكان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم يتبعون الأحدث فالأحدث من أمره)).