الموسوعة الحديثية


- أنَّ شابًّا كان صاحبُ سماعٍ فكان إذا أهلَّ الهلالُ هلالُ ذي الحِجَّةِ أصبح صائمًا فأرسل إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال له ما يحملُكَ على الصِّيامِ هذه الأيَّام فقال بأبي أنت وأمِّي يا رسولَ اللهِ إنَّها أيَّامُ المشاعر وأيَّامُ الحجِّ عسَى اللهُ أن يشرِكني في دعائِهم فقال لك بكلِّ يومٍ تصومُهُ عدلُ مئةِ رقبةٍ تعتِقُها ومئةِ بدَنةٍ تُهديها إلى بيتِ اللهِ ومئةِ فرسٍ تحملُ عليها في سبيلِ اللهِ فإذا كان يومُ التَّرويةِ فلك عدلُ ألفَيْ رقبةٍ وألفَيْ بدَنةٍ وألفيْ فرسٍ تحملُ عليها في سبيلِ اللهِ وصيامِ سنتَينِ سنةٍ قبلَها وسنةٍ بعدَها وكذلك يومُ عاشوراءَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد المحرم لا يتابع عليه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/322
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/198) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صيام - صوم عشر ذي الحجة صيام - صيام يوم عاشوراء صيام - صيام يوم عرفة صيام - فضل الصيام آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 198)
: أنبأنا أبو منصور محمد بن عبد الملك أنبأنا إسماعيل بن مسعدة أنبأنا حمزة ابن يوسف حدثنا ابن عدي حدثنا أحمد بن حفص السعدي حدثنا إسحاق بن وهب الواسطي ويوسف بن زكريا قالا حدثنا منصور بن مهاجر حدثنا محمد بن المحرم عن عطاء بن أبي رباح عن عائشة " أن شابا كان ‌صاحب ‌سماع، فكان إذا هل هلال ذي الحجة أصبح صائما، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما يحملك على صيام هذه الأيام؟ قال: بأبي وأمي يا رسول الله إنها أيام المشاعر وأيام الحج عسى الله عزوجل أن يشركني في دعائهم. فقال: لك بكل يوم عدل مائة رقبة تعتقها ومائة رقبة تهديها إلى بيت الله ومائة فرس تحمل عليها في سبيل الله، فإذا كان يوم التروية فذلك عدل ألف رقبة وألف بدنة وألف فرس تحمل عليها في سبيل الله، فإذا كان يوم عرفة فذلك عدل ألفي رقبة وألفي بدنة وألفي فرس تحمل عليها في سبيل الله وصيام سنتين قبلها وسنتين بعدها ". هذا حديث لا يصح. ومحمد [[بن]] المحرم كان أكذب الناس. قال يحيى: ليس بشئ.