الموسوعة الحديثية


- لا يَموتَنَّ أحدُكُم إلَّا وهو يُحسِنُ باللهِ الظنَّ؛ فإنَّ قَومًا قد أرْداهُم سُوءُ ظَنِّهم باللهِ، فقال اللهُ: {وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [فصلت: 23].
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: فإن قوما قد أرداهم ... إلخ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 15197
التخريج : أخرجه مسلم (2877) مختصراً، وأحمد (15197) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف رقائق وزهد - حسن الظن بالله آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2205 )
: 81 - (2877) حدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا يحيى بن زكرياء عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر. قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم، قبل وفاته بثلاث، يقول "لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن". 81 - م - (2877) وحدثنا عثمان بن أبي شيبة. حدثنا جرير. ح وحدثنا أبو كريب. حدثنا أبو معاوية. ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا عيسى بن يونس وأبو معاوية. كلهم عن الأعمش، بهذا الإسناد، مثله.

[مسند أحمد] (23/ 373 ط الرسالة)
: 15197 - حدثنا النضر بن إسماعيل القاص - وهو أبوالمغيرة -، حدثنا ابن أبي ليلى، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن، فإن قوما قد أرداهم سوء ظنهم بالله، فقال الله: {وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين} [فصلت: 23] ".