الموسوعة الحديثية


- لا يَزالُ اللهُ مُقبِلًا على العَبدِ في صَلاتِه ما لم يلتَفِتْ، فإذا صَرَف وَجْهَه انصَرَفَ عنه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو الأحوص قد تكلم فيه
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 407/1
التخريج : أخرجه أبو داود (909) واللفظ له، والنسائي (1195)، وأحمد (21547) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - استقبال القبلة صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - الخشوع في الصلاة صلاة - الطمأنينة في الصلاة صلاة - ما يجتنب في الصلاة وما لا يجتنب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 239)
909- حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال: سمعت أبا الأحوص، يحدثنا في مجلس سعيد بن المسيب، قال: قال أبو ذر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد، وهو في صلاته، ما لم يلتفت، فإذا التفت انصرف عنه)).

[سنن النسائي] (3/ 8)
‌1195- أخبرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبد الله بن المبارك، عن يونس، عن الزهري قال: سمعت أبا الأحوص يحدثنا في مجلس سعيد بن المسيب، وابن المسيب جالس، أنه سمع أبا ذر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت، فإذا صرف وجهه انصرف عنه)).

[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 172)
21547- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا علي بن إسحاق قال قال عبد الله حدثني يونس عن الزهري قال سمعت أبا الأحوص مولى بنى ليث يحدثنا في مجلس بن المسيب وبن المسيب جالس أنه سمع أبا ذر يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال الله عز و جل مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت فإذا صرف وجهه انصرف عنه.