الموسوعة الحديثية


- لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى يَكثُرَ الهرْجُ قلنا وما الهرْجُ قال القتلُ
خلاصة حكم المحدث : ثابت مشهور
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 8/183
التخريج : أخرجه أبو يعلى (‌7234) واللفظ له، وابن أبي الدنيا في ((العقوبات)) (340)، والخطيب البغدادي في ((تلخيص المتشابه)) (2/ 674)، وابن عساكر (21/ 274) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها ديات وقصاص - تحريم القتل أشراط الساعة - كثرة الهرج علم - سؤال العالم عما لا يعلم
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (8/ 172)
: حدثنا أبو عمرو بن حمدان ثنا الحسن بن سفيان ثنا حيان بن ‌موسى ثنا ابن المبارك عن مبارك بن فضالة عن الحسن عن أسد بن الميمني قال: غزونا مع أبي ‌موسى الأشعري أصفهان فدولاما وقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى ‌يكثر ‌الهرج، قلنا: وما الهرج؟ قال القتل. ثابت مشهور رواه عن الحسن جماعة.

مسند أبي يعلى (13/ 203 ت حسين أسد)
: ‌7234 - حدثنا سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي، حدثني أبي، حدثنا أبو بردة بن عبد الله بن أبي بردة، عن أبي بردة، عن أبي موسى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن بين يدي الساعة الهرج، قلنا: وما الهرج؟ قال: القتل القتل، حتى يقتل الرجل جاره، وابن عمه، وأباه، قال: فرأينا من قتل أباه زمان الأزارقة

العقوبات لابن أبي الدنيا (ص215)
: 340 - حدثنا عبد الله قال: أخبرني الحسن بن الصباح، قال: حدثني أبو توبة الربيع بن نافع، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن سعيد بن غنيم الكلاعي، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي موسى الأشعري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى يجعل ‌كتاب ‌الله ‌عارا، ويكون الإسلام غريبا، ويبدو السمن من الناس، وحتى ينقص العلم، ويهرم الزمان، وينقص عمر البشر، وتنقص السنون والثمرات، ويؤتمن التهماء، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق، ويكثر الهرج ، قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟ قال: القتل القتل، وحتى تبنى الغرف فتطاول، وحتى تحزن ذوات الأطفال، وتفرح العواقر، ويظهر البغي والحسد والشح، ويغيض العلم غيضا، ويفيض الجهل فيضا، ويكون الولد غيظا، والشتاء قيظا، وحتى يجهر بالفحشاء، وتزول الأرض زوالا

[تلخيص المتشابه في الرسم] (2/ 674)
: كتب إلي عبد الرحمن بن عثمان الدمشقي، وحدثني عبد العزيز بن أبي طاهر، عنه قال: أنا أبو الميمون عبد الرحمن بن عبد الله بن راشد البجلي، نا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو، نا سليمان بن عبد الرحمن، نا عبد الله بن أحمد اليحصبي، نا عمار بن أبي عمار، عن سلمة بن تميم، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي موسى الأشعري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى يجعل ‌كتاب ‌الله ‌عارا، ويكون الإسلام غريبا، وحتى تبدو الشحناء بين الناس، وحتى يقبض العلم، ويتقارب الزمان، وينقص عمر البشر، وتنتقص السنون والثمرات، ويؤتمن التهماء ويتهم الأمناء، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق، ويكثر الهرج، قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟، قال: القتل وحتى تبنى الغرف فتطاول، وحتى تحزن ذوات الأولاد، وتفرح العواقر، ويظهر البغي، والحسد، والشح، ويهلك الناس، ويكثر الكذب، ويقل الصدق، وحتى تختلف الأمور بين الناس، ويتبع الهوى، ويقضى بالظن، ويكثر المطر، ويقل الثمر، ويغيض العلم غيضا، ويفيض الجهل فيضا، وحتى يكون الولد غيظا، والشتاء قيظا، وحتى يجهر بالفحشاء، وتزوى الأرض زيا، ويقوم الخطباء بالكذب، فيجعلون حقي لشرار أمتي، فمن صدقهم بذلك، ورضي به، لم يرح رائحة الجنة

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (21/ 274)
: أخبرني أبو القاسم هبة الله بن عبد الله بن أحمد أنا أبو بكر الخطيب أنا علي بن محمد بن عبد المعدل أنا الحسين بن صفوان أنا عبد الله بن أبي الدنيا حدثني الحسن بن الصباح حدثني أبو توبة نا إسماعيل بن عياش عن سعيد بن غنيم الكلاعي عن عبد الرحمن بن غنم عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يجعل ‌كتاب ‌الله ‌عارا ويكون الإسلام غريبا وحتى ينقص العلم ويهرم الزمان وينقص عمر البشر وينقص السنون والثمرات ويؤتمن التهماء ويصدق الكاذب ويكذب الصادق ويكثر الهرج قالوا وما الهرج يا رسول الله قال القتل القتل وحتى تبنى الغرف فتطاول وحتى تحزن ذوات الأولاد وتفرح العواقر ويظهر البغي والحسد والشح ويغيض العلم غيضا ويفيض الجهل فيضا ويكون الولد غيظا والشتاء قيظا وحتى يجهر بالفحشاء وتزول الأرض زوالا