الموسوعة الحديثية


- أنا خاتَمُ ألفِ نبيٍّ أو أكثرَ وإنه ليس مِن نبيٍّ بُعِث إلى قومٍ إلا يُنذِرُ قومَه الدجَّالَ وأنه قد بُيِّن لي ما لم يتبيَّنْ لأحدٍ وإنَّ الدجَّالَ أعوَرُ وإنَّ ربَّكم ليس بأعوَرَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف وله شواهد
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 7/62
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (38610) واللفظ له، وابن سعد في ((الطبقات)) (1/ 162) بلفظه مختصرا، والطبراني في ((الأوسط)) (9199) بنحوه بدون ذكر أوله.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - صفة الدجال فتن - فتنة الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خاتم الأنبياء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (7/ 62)
: 6381 - قال أبو بكر بن أبي شيبة: وثنا علي بن مسهر عن مجالد عن الشعبي عن جابر- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا ‌خاتم ‌ألف ‌نبي أو أكثر وإنه ليس من نبي بعث إلى قوم إلا ينذر قومه الدجال وأنه قد بين لي ما لم يتبين لأحد وإن الدجال أعور وإن ربكم ليس بأعور ". هذا إسناد ضعيف لضعف مجالد بن سعيد. وستأتي له شواهد وسيأتي في كتاب الفتن.

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(21/ 186) 38610- حدثنا علي بن مسهر، عن مجالد، عن الشعبي، عن جابر بن عبد الله، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا أختم ألف نبي، أو أكثر, وأنه ليس من نبي بعث إلى قوم إلا ينذر قومه الدجال، وإنه قد بين لي ما لم يبين لأحد، وإنه أعور، وإن ربكم ليس بأعور.

الطبقات الكبير (1/ 162 ط الخانجي)
: أخبرنا عبد الله بن نمير الهمداني عن مجالد بن سعيد عن عامر عن جابر قال: سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: إني ‌خاتم ‌ألف ‌نبي أو أكثر.

[المعجم الأوسط - للطبراني] (9/ 84)
: 9199 - وبه [حدثنا مفضل، نا علي بن زياد اللحجي، ثنا أبو قرة،] قال: ذكر زمعة، عن زياد بن سعد، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يذكر المسيح ‌الدجال: إني سأقول لكم فيه كلمة ما قالها نبي قبلي: إنه أعور، وليس الله بأعور، بين عينيه كتاب: كافر - قال جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب، يسيح في الأرض أربعين يوما، يرد كل بلد غير هاتين: المدينة ومكة، حرمهما الله عليه، يوم من أيامه كالسنة، ويوم كالشهر، ويوم كالجمعة، ثم بقية أيامه كأيامكم هذه، لا يبقى إلا أربعين يوما