الموسوعة الحديثية


- أمَرني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أخَذْتَ مَضجَعَكَ فقُلِ اللَّهمَّ إنِّي أسلَمْتُ نَفْسي إليكَ ووجَّهْتُ وَجْهي إليكَ وفوَّضْتُ أمري إليكَ وألجَأْتُ ظَهْري إليكَ رَهْبةً ورَغْبةً إليكَ لا مَنْجا ولا ملجأَ منكَ إلَّا إليكَ آمَنْتُ بكتابِكَ الَّذي أنزَلْتَ ونَبيِّكَ الَّذي أرسَلْتَ فإنْ مِتَّ مِن ليلتِكَ مِتَّ على الفِطرةِ وإنْ أصبَحْتَ أصَبْتَ خيرًا
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن أبان إلا سيف بن عمير
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/371
التخريج : أخرجه البخاري (7488)، ومسلم (2710)، والدارمي (2725) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم أدعية وأذكار - فضل الذكر اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 371)
: 3429 - حدثنا الحسن بن حباش الحماني، نا محمد بن عبد الحميد العطار، نا سيف بن عميرة، عن أبان بن تغلب، عن أبي إسحاق، عن ‌البراء قال: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أخذت مضجعك فقل: اللهم إني أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا منجا ولا ملجأ منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإن ‌مت ‌من ‌ليلتك ‌مت ‌على ‌الفطرة، ‌وإن ‌أصبحت ‌أصبت ‌خيرا لم يروه عن أبان إلا سيف بن عميرة

[صحيح البخاري] (9/ 142)
: 7488 - حدثنا مسدد، حدثنا أبو الأحوص، حدثنا أبو إسحاق الهمداني، عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا فلان، إذا أويت إلى فراشك فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، فإنك إن مت في ليلتك مت على الفطرة، وإن أصبحت أصبت أجرا.

[صحيح مسلم] (4/ 2082 )
: 57 - (2710) حدثنا محمد بن المثنى. حدثنا أبو داود. حدثنا شعبة. ح وحدثنا ابن بشار. حدثنا عبد الرحمن وأبو داود. قالا: حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة. قال: سمعت سعد بن عبيدة يحدث عن ‌البراء بن عازب؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا، إذا أخذ مضجعه من الليل، أن يقول "اللهم! أسلمت نفسي إليك. ووجهت وجهي إليك. وألجأت ظهري إليك. وفوضت أمري إليك. رغبة ورهبة إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك. آمنت بكتابك الذي أنزلت. وبرسولك الذي أرسلت. فإن ‌مات ‌مات ‌على ‌الفطرة" ولم يذكر ابن بشار في حديثه: من الليل

مسند الدارمي - ت حسين أسد (3/ 1756)
: 2725 - أخبرنا أبو الوليد، حدثنا شعبة، قال: حدثنا أبو إسحاق، قال: سمعت ‌البراء بن عازب، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا إذا أخذ مضجعه ‌أن ‌يقول: ‌اللهم ‌أسلمت ‌نفسي ‌إليك، ‌ووجهت ‌وجهي ‌إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإن مات، مات على الفطرة