الموسوعة الحديثية


- ذكَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحيَّةَ فقال خُلِقَتْ هي والإنسانُ سواءً فإنْ رأَتْه أفزَعَتْه وإنْ لدَغَتْه أوجَعَتْه فاقتُلوها حيثُ وجَدْتُموها
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن جابر إلا عمران القطان ولا عن عمران إلا أبو داود تفرد به عبد الله بن عمران
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/384
التخريج : أخرجه الطيالسي (2741)، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (825) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: خلق - بدء الخلق وعجائبه صيد - الزجر عن قتل عمار الدور والإذن في قتل الحيات

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (4/ 384)
4500 - حدثنا عبد الله بن بندار الأصبهاني قال: نا عبد الله بن عمران، قال نا أبو داود قال: نا عمران، عن جابر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الحية، فقال: خلقت هي والإنسان سواء، فإن رأته أفزعته، وإن لدغته أوجعته، فاقتلوها حيث وجدتموها لم يرو هذا الحديث عن جابر إلا عمران القطان، ولا عن عمران إلا أبو داود، تفرد به: عبد الله بن عمران "

مسند أبي داود الطيالسي (4/ 346)
2741 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شيبان، عن جابر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن قتل الحيات فقال: خلق الإنسان والحية سواء، إن رآها أفزعته، وإن لدغته أوجعته، فاقتلوها حيث وجدتموها

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (1/ 621)
825 - حدثنا إبراهيم بن الهيثم البلدي، ثنا آدم، ثنا شيبان، عن جابر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل الحيات، قال: خلقت هي والإنسان كل واحد منهما عدو لصاحبه، إن رآها أفزعته، وإن لدغته قتلته، فاقتلها حيث وجدتها