الموسوعة الحديثية


- وَجَدتُ في كِتابِ أبي بخَطِّ يدِه، وأظُنُّ أنِّي قد سَمِعتُه أنا مِن الحَكمِ، حَدَّثَنا الحَكمُ بنُ موسى، حَدَّثَنا إسماعيلُ بنُ عيَّاشٍ، عن مُطَّرِحِ بنِ يَزيدَ الكِنانيِّ، عن عُبَيدِ اللهِ بنِ زَحْرٍ، عن عليِّ بنِ يَزيدَ، عن القاسمِ، عن أبي أُمامةَ، أنَّ رَجُلًا سَأَلَ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ الصَّدقةِ أفضلُ؟ قال: ظِلُّ فُسطاطٍ في سَبيلِ اللهِ، أو خِدمةُ خادمٍ في سَبيلِ اللهِ، أو طَروقةُ فَحلٍ في سَبيلِ اللهِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22321
التخريج : أخرجه الترمذي (1627)، وعبدالله بن أحمد وجادة عن أبيه في ((المسند)) (22321) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل من جهز غازيا صدقة - أي الصدقة أفضل صدقة - فضل الصدقة والحث عليها جهاد - الترغيب في إعانة المجاهدين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 168)
‌1627- حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا الوليد بن جميل، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أفضل الصدقات ظل فسطاط في سبيل الله، ومنيحة خادم في سبيل الله، أو طروقة فحل في سبيل الله)): هذا حديث حسن صحيح غريب وهو أصح عندي من حديث معاوية بن صالح

[مسند أحمد] (36/ 659 ط الرسالة)
((° ‌22321- قال عبد الله: وجدت في كتاب أبي بخط يده- وأظن أني قد سمعته أنا من الحكم-: حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا إسماعيل بن عياش، عن مطرح بن يزيد الكناني، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الصدقة أفضل؟ قال: (( ظل فسطاط في سبيل الله، أو خدمة خادم في سبيل الله، أو طروقة فحل في سبيل الله)).