الموسوعة الحديثية


- كنَّا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فاستقبَلَنا رِجْلٌ من جرادٍ فجعلْنا نقتلُهنَّ بسياطِنا وعِصيِّنا ويسقُطُ في أيدينا فقُلنا ما صنَعنا ونحنُ مُحرِمونَ فسألنا النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال لا بأسَ هوَ صيدُ البحرِ
خلاصة حكم المحدث : غريب بهذا اللفظ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 8/335
التخريج : أخرجه أبو داود (1854)، وأحمد (8060) باختلاف يسير، والترمذي (850)، وابن ماجه (3222) بنحوه مختصراً، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/302) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل الجراد حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم صيد - صيد البحر حج - أكل المحرم للجراد حج - مباحات الإحرام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 171)
1854- حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن حبيب المعلم، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة، قال: أصبنا صرما من جراد فكان رجل منا يضرب بسوطه وهو محرم، فقيل له: هذا لا يصلح فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((إنما هو من صيد البحر)). سمعت أبا داود يقول: أبو المهزم ضعيف والحديثان جميعا وهم.

[مسند أحمد] (13/ 422)
8060- حدثنا أبو كامل، وعفان، قالا: حدثنا حماد، عن أبي المهزم، وقال عفان: أخبرنا أبو المهزم، عن أبي هريرة: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حج أو عمرة، فاستقبلتنا- وقال عفان: فاستقبلنا- رجل من جراد، فجعلنا نضربهن بسياطنا وعصينا ونقتلهن، فأسقط في أيدينا، فقلنا: ما نصنع ونحن محرمون؟ فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((لا بأس بصيد البحر)).

[سنن الترمذي] (3/ 198)
850- حدثنا أبو كريب قال: حدثنا وكيع، عن حماد بن سلمة، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حج أو عمرة، فاستقبلنا رجل من جراد، فجعلنا نضربه بسياطنا وعصينا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كلوه فإنه من صيد البحر)): ((هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي المهزم، عن أبي هريرة))، ((وأبو المهزم: اسمه يزيد بن سفيان وقد تكلم فيه شعبة, وقد رخص قوم من أهل العلم للمحرم أن يصيد الجراد ويأكله، ورأى بعضهم عليه صدقة إذا اصطاده وأكله)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 1074)
3222- حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة، قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة، أو عمرة، فاستقبلنا رجل من جراد، أو ضرب من جراد، فجعلنا نضربهن بأسواطنا، ونعالنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كلوه، فإنه من صيد البحر)).

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (8/ 302)
حَدَّثَنا محمد بن إبراهيم حَدَّثَنا إسحاق بن أحمد الخزاعي حَدَّثَنا محمد بن أبي عُمَر حَدَّثَنا بشر بن السرى حَدَّثَنا حماد بن سلمة عن أبي المهزم عن أبي هريرة قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستقبلنا رجل من جراد فجعلنا نقتلهن بسياطنا وعصينا ويسقط في أيدينا فقلنا ما صنعنا ونحن محرمون فسألنا النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا بأس هو صيد البحر غريب بهذا اللفظ في حال الاحرام لم يروه سوى حماد عن أبي المهزم والسمه يزيد بن سفيان.