الموسوعة الحديثية


- حديثٌ في الدُّعاءِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالرحمن بن أبي بكرة | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الصغير الصفحة أو الرقم : 2/121
التخريج : أخرجه أبو داود (5090)، وأحمد (20430)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (9766) جميعا مطولا .
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


التاريخ الصغير (2/ 121)
وروى إسحاق عن عمر بن موسى بن وجيه عن أبى سفيان عن عبد الرحمن بن أبى بكرة في الدعاء بحديث منكر

سنن أبي داود (4/ 324 حذف)
: 5090 - حدثنا العباس بن عبد العظيم، ومحمد بن المثنى، قالا: حدثنا عبد الملك بن عمرو، عن عبد الجليل بن عطية، عن جعفر بن ميمون، قال: حدثني عبد الرحمن بن أبي ‌بكرة، أنه قال لأبيه: يا أبت إني أسمعك تدعو كل غداة ‌اللهم ‌عافني ‌في ‌بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت، تعيدها ثلاثا، حين تصبح، وثلاثا حين تمسي، فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهن فأنا أحب أن أستن بسنته، قال عباس فيه: وتقول: اللهم إني أعوذ بك من الكفر، والفقر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، لا إله إلا أنت تعيدها ثلاثا حين تصبح، وثلاثا حين تمسي، فتدعو بهن فأحب أن أستن بسنته قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوات المكروب اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت، وبعضهم يزيد على صاحبه

[مسند أحمد] (34/ 74 ط الرسالة)
: 20430 - حدثنا أبو عامر، حدثنا عبد الجليل، حدثني جعفر بن ميمون، حدثني عبد الرحمن بن أبي بكرة أنه قال لأبيه: يا أبه ، إني أسمعك تدعو كل غداة: " اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت " تعيدها ثلاثا حين تصبح، وثلاثا حين تمسي. وتقول: " اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، لا إله إلا أنت " تعيدها حين تصبح ثلاثا، وثلاثا حين تمسي. قال: نعم يا بني، إني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بهن، فأحب أن أستن بسنته. قال: وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، أصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت "

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (9/ 14)
: 9766 - أخبرنا العباس بن عبد العظيم قال: حدثنا عبد الملك بن عمرو، عن عبد الجليل بن عطية، عن جعفر بن ميمون قال: حدثني عبد الرحمن بن أبي ‌بكرة: أنه قال لأبيه: أيا أبه، إني أسمعك تدعو كل غداة: ‌اللهم ‌عافني ‌في ‌بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت، ثلاثا حين، يعني: تصبح، وثلاثا حين تمسي، وتقول: اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، تعيدها ثلاثا حين تصبح، وثلاثا حين، يعني: تمسي؟ قال: نعم يا بني، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهن، فأنا أحب أن أستن بسنته ". قال أبو عبد الرحمن: جعفر بن ميمون ليس بالقوي في الحديث، وأبو عامر العقدي ثقة