الموسوعة الحديثية


- كيفَ سمعتَ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يصلِّي على جنائِزَ قال سمعتُهُ يقولُ أنتَ خلقتَهَا وأنتَ رزقتَها وأنت هديتَهَا للإسلامِ وأنت قبضتَّ روحَها تعلَمُ سِرَّها وعلانيتَهَا جِئْنَا شُفَعَاءُ فاغفر لَها
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على خطأ في الإسناد
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 13/214
التخريج : أخرجه أبو داود (3200)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10915)، وأحمد (7477) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام استغفار - فضل الاستغفار قيامة - الشفاعة إيمان - توحيد الأسماء والصفات صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 188 ط مع عون المعبود)
3200- حدثنا أبو معمر عبد الله بن عمرو، نا عبد الوارث، نا أبو الجلاس عقبة بن سيار أو سنان، حدثني علي بن شماخ، قال: ((شهدت مروان سأل أبا هريرة: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة؟ قال: أمع الذي قلت؟ قال: نعم. قال: كلام كان بينهما قبل ذلك، قال أبو هريرة: اللهم أنت ربها، وأنت خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء فاغفر له)). قال أبو داود: أخطأ شعبة في اسم علي بن شماخ قال: فيه عثمان بن شماس، قال أبو داود: سمعت أحمد بن إبراهيم الموصلي يحدث أحمد بن حنبل قال: ما أعلم أني جلست من حماد بن زيد مجلسا إلا نهى فيه عن عبد الوارث وجعفر بن سليمان

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 265)
10915- أخبرنا سويد بن نصر قال أنا عبد الله بن المبارك عن زائدة قال حدثني يحيى بن أبي سليم قال سمعت الجلاس قال سأل مروان أبا هريرة كيف سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يصلي على الجنازة فقال اللهم أنت خلقتها وأنت هديتها وأنت قبضت روحها تعلم سرها وعلانيتها جئنا شفعاء فاغفر لها ذكر اختلاف شعبة وعبد الوارث بن سعيد في إسناد هذا الحديث

[مسند أحمد] (12/ 445 ط الرسالة)
((‌7477- حدثنا يزيد، أخبرنا شعبة، عن الجلاس، عن عثمان بن شماس، قال: سمعت أبا هريرة، ومر عليه مروان، فقال: بعض حديثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو حديثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم رجع، فقلنا: الآن يقع به، قال: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنائز؟ قال: سمعته يقول: (( أنت خلقتها، وأنت رزقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، تعلم سرها وعلانيتها، جئنا))