الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الأمالي المطلقة الصفحة أو الرقم : 177
التخريج : أخرجه النسائي في ((الكبرى)) (11821) واللفظ له، والبخاري (6427)، ومسلم (1052) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: تجارة - اتخاذ المال تجارة - خير المال آداب عامة - المال وأهميته في إقامة الدين والدنيا بيوع - الترهيب من كسب الحرام والترغيب في كسب الحلال فتن - فتنة المال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبرى للنسائي (10/ 394)
11821 - عن هارون بن عبد الله، عن معن، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار المدني، عن أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بحقه، فنعم المعونة هو

صحيح البخاري (8/ 91)
6427 - حدثنا إسماعيل، قال: حدثني مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أكثر ما أخاف عليكم ما يخرج الله لكم من بركات الأرض قيل: وما بركات الأرض؟ قال: زهرة الدنيا فقال له رجل: هل يأتي الخير بالشر؟ فصمت النبي صلى الله عليه وسلم حتى ظننا أنه ينزل عليه، ثم جعل يمسح عن جبينه، فقال: أين السائل؟ قال: أنا - قال أبو سعيد: لقد حمدناه حين طلع ذلك - قال: لا يأتي الخير إلا بالخير، إن هذا المال خضرة حلوة، وإن كل ما أنبت الربيع يقتل حبطا أو يلم، إلا آكلة الخضرة، أكلت حتى إذا امتدت خاصرتاها، استقبلت الشمس، فاجترت وثلطت وبالت، ثم عادت فأكلت. وإن هذا المال حلوة، من أخذه بحقه، ووضعه في حقه، فنعم المعونة هو، ومن أخذه بغير حقه كان كالذي يأكل ولا يشبع

صحيح مسلم (2/ 728)
122 - (1052) حدثني أبو الطاهر، أخبرنا عبد الله بن وهب، قال: أخبرني مالك بن أنس، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أخوف ما أخاف عليكم ما يخرج الله لكم من زهرة الدنيا قالوا: وما زهرة الدنيا؟ يا رسول الله، قال: بركات الأرض قالوا: يا رسول الله، وهل يأتي الخير بالشر؟ قال: لا يأتي الخير إلا بالخير، لا يأتي الخير إلا بالخير، لا يأتي الخير إلا بالخير، إن كل ما أنبت الربيع يقتل أو يلم، إلا آكلة الخضر، فإنها تأكل، حتى إذا امتدت خاصرتاها استقبلت الشمس، ثم اجترت وبالت وثلطت، ثم عادت فأكلت، إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بحقه، ووضعه في حقه، فنعم المعونة هو، ومن أخذه بغير حقه، كان كالذي يأكل ولا يشبع "