الموسوعة الحديثية


- كان أهلُ الجاهليَّةِ لا يُفيضونَ حتَّى يرَوُا الشَّمسَ على ثَبيرٍ فخالَفهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فدفَع قبْلَ طلوعِ الشَّمسِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3860
التخريج : أخرجه أبو داود (1938)، وابن حبان (3860)، واللفظ لهما، والبخاري (3838)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حج - الدفع من مزدلفة حج - صلاة الفجر بمزدلفة حج - الدفع إلى مزدلفة يمر منها إلى منى وما يتعلق بذلك
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود ط الفكر (1/ 597)
1938 - حدثنا ابن كثير أنا سفيان عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال قال عمر بن الخطاب كان أهل الجاهلية لا يفيضون حتى يروا الشمس على ثبير ( أعظم جبال مكة ) فخالفهم النبي صلى الله عليه و سلم فدفع قبل طلوع الشمس .

صحيح ابن حبان - مخرجا (9/ 173)
3860 - أخبرنا الفضل بن الحباب، قال: حدثنا محمد بن كثير العبدي، قال: أخبرنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كان أهل الجاهلية لا يفيضون حتى يروا الشمس على ثبير، فخالفهم النبي صلى الله عليه وسلم فدفع قبل طلوع الشمس.

[صحيح البخاري] (5/ 42)
3838 - حدثني عمرو بن عباس، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: قال عمر رضي الله عنه: إن المشركين كانوا لا يفيضون من جمع، حتى تشرق الشمس على ثبير، فخالفهم النبي صلى الله عليه وسلم فأفاض قبل أن تطلع الشمس.