الموسوعة الحديثية


- قال كان دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في العِيدَيْنِ اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُكَ عِيشةً تقيَّةً ومِيتةً سَويَّةً ومَردًّا غيرَ مُخْزٍ ولا فاضحٍ اللَّهمَّ لا تُهلِكْنا فجأةً ولا تأخُذْنا بَغْتةً ولا تُعجِلْنا عن حقٍّ ولا وصيَّةٍ اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُكَ العَفافَ والغِنى والتُّقى والهُدَى وحُسْنَ عاقبةِ الآخِرةِ والدُّنيا ونعُوذُ بكَ مِن الشَّكِّ والشِّقاقِ والرِّياءِ والسُّمعةِ في دِينِكَ يا مُقلِّبَ القُلوبِ لا تُزِغْ قُلوبَنا بعدَ إذ هدَيْتَنا وهَبْ لنا مِن لدُنْكَ رحمةً إنَّكَ أنتَ الوهَّابُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الضحاك بن مزاحم عن أبي الأحوص عن عبد الله إلا نهشل بن سعيد تفرد به عامر بن إبراهيم
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/306
التخريج : أخرجه مسلم (2721) مختصراً بلفظ: "اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى" دون تخصيصه بالعيدين
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - موت الفجأة رقائق وزهد - الرياء والسمعة أدعية وأذكار - الأذكار المشروعة في العيدين إيمان - طمأنينة القلب بالإيمان وصايا - الحث على الوصية وفضيلة التنجيز حال الحياة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2087 )
: 72 - (2721) حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن أبى إسحاق، عن أبى الأحوص، عن عبد الله،عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان يقول "اللهم! إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى".

[صحيح مسلم] (4/ 2087 )
: 72 - م - (2721) وحدثنا ابن المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا عبد الرحمن عن سفيان، عن أبي إسحاق، بهذا الإسناد، مثله. غير أن ابن المثنى قال في روايته "والعفة".