الموسوعة الحديثية


- لا يَزالُ اللهُ مُقبِلًا على العبدِ في صَلاتِهِ ما لم يَلتَفِتْ، فإذا حرَّف وجْهَهُ عنه انْصَرَفَ عنه.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أبو الأحوص، قال الحافظ مقبول يعني عند المتابعة، وباقي رجاله ثقات، وله شاهد
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين الصفحة أو الرقم : 1/ 487
التخريج : أخرجه أبو داود (909)، والنسائي (1195)، وأحمد (21508) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - استقبال القبلة صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - الخشوع في الصلاة صلاة - الطمأنينة في الصلاة صلاة - ما يجتنب في الصلاة وما لا يجتنب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 239)
909- حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال: سمعت أبا الأحوص، يحدثنا في مجلس سعيد بن المسيب، قال: قال أبو ذر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد، وهو في صلاته، ما لم يلتفت، فإذا التفت انصرف عنه)).

[سنن النسائي] (3/ 8)
‌1195- أخبرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبد الله بن المبارك، عن يونس، عن الزهري قال: سمعت أبا الأحوص يحدثنا في مجلس سعيد بن المسيب، وابن المسيب جالس، أنه سمع أبا ذر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت، فإذا صرف وجهه انصرف عنه)).

[مسند أحمد] (35/ 400 ط الرسالة)
((‌21508- حدثنا علي بن إسحاق، قال: قال عبد الله: حدثني يونس، عن الزهري، قال: سمعت أبا الأحوص مولى بني ليث يحدثنا في مجلس ابن المسيب، وابن المسيب جالس، أنه سمع أبا ذر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت، فإذا صرف وجهه، انصرف عنه)).