الموسوعة الحديثية


- [ حديثُ ] الخُطبَةُ يومَ الرؤوسِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : [سراء بنت نبهان] | المحدث : ابن القطان | المصدر : الوهم والإيهام الصفحة أو الرقم : 5/736
التخريج : أخرجه أبو داوود (1953)، وابن خزيمة (2973)، والطبراني في ((الأوسط)) (2430) جميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: حج - الخطبة أيام منى حج - مناسك الحج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 197 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1953 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا أبو عاصم، حدثنا ربيعة بن عبد الرحمن بن حصين، حدثتني جدتي سراء بنت نبهان، وكانت ربة بيت في الجاهلية قالت: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الرءوس، فقال: أي يوم هذا؟، قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: أليس أوسط أيام التشريق؟. قال أبو داود: وكذلك قال: عم أبي حرة الرقاشي، إنه خطب أوسط أيام التشريق

[صحيح ابن خزيمة] (4/ 318)
: 2973 - ثنا محمد بن بشار، وإسحاق بن زياد بن يزيد العطار، وهذا حديث بندار ثنا أبو عاصم، ثنا ربيعة بن عبد الرحمن بن حصن، حدثتني جدتي سراء بنت نبهان وكانت ربة بيت في الجاهلية قالت: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الرءوس فقال: أي بلد هذا؟ قلنا: الله ورسوله أعلم قال: أليس المشعر الحرام؟ قلنا: بلى قال: فأي يوم هذا؟ قلنا: الله ورسوله أعلم قال: " أليس أوسط أيام التشريق؟ قلنا: بلى قال: " فإن دماءكم زاد إسحاق وأعراضكم، وقالا: وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا زاد إسحاق فليبلغ أدناكم أقصاكم، اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟

[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 47)
: 2430 - حدثنا أبو مسلم قال: نا أبو عاصم قال: نا ربيعة بن عبد الرحمن بن حصن الغنوي قال: حدثتني سراء ابنة نبهان، وكانت ربة بيت في الجاهلية، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في حجة الوداع: هل تدرون أي يوم هذا؟ قالت: وهو اليوم الذي يدعون ‌يوم ‌الرءوس، قالوا: الله ورسوله أعلم قال: إن هذا أوسط أيام التشريق . قال: هل تدرون أي بلد هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم قال: هذا مشعر الحرام ، ثم قال: إني لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا، ألا وإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، حتى تلقوا ربكم فيسألكم عن أعمالكم، ألا فليبلغ أدناكم أقصاكم، ألا هل بلغت فلما قدمنا المدينة لم نلبث إلا قليلا حتى مات صلى الله عليه وسلم لا يروى هذا الحديث عن ‌سراء ‌بنت ‌نبهان إلا بهذا الإسناد، تفرد به أبو عاصم