الموسوعة الحديثية


- حدَّثَنا عبدُ اللهِ بنُ عَمرٍو -وأدخَلَ إصبعَه في أُذنِه- لَسمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ الحَجَرَ والمَقامَ ياقوتَتانِ مِن ياقوتِ الجنَّةِ، طمَسَ اللهُ نورَهما، لولا ذلك لأضاءَتا ما بينَ السَّماءِ والأرضِ، أو ما بينَ المَشرقِ والمَغربِ. كذا قال يونُسُ: رجاءُ بنُ يحيى، وقال عفَّانُ: رجاءُ أبو يحيى.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 7008
التخريج : أخرجه الترمذي (878)، وأحمد (7008) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة حج - فضل الحجر الأسود حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام حج - مقام إبراهيم وفضله مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 217)
878- حدثنا قتيبة قال: حدثنا يزيد بن زريع، عن رجاء أبي يحيى، قال: سمعت مسافعا الحاجب، قال: سمعت عبد الله بن عمرو، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الركن، والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنة، طمس الله نورهما، ولو لم يطمس نورهما لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب)): ((هذا يروى عن عبد الله بن عمرو موقوفا قوله، وفيه عن أنس أيضا وهو حديث غريب))

[مسند أحمد] (11/ 584 ط الرسالة)
7008- حدثنا يونس بن محمد، حدثنا رجاء أبو يحيى، قال: حدثنا مسافع بن شيبة، حدثنا عبد الله بن عمرو، وأدخل إصبعه في أذنه لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إن الحجر والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنة، طمس الله نورهما، لولا ذلك لأضاءتا ما بين السماء والأرض، أو ما بين المشرق والمغرب))، كذا قال يونس: (( رجاء بن يحيى))، وقال عفان: (( رجاء أبو يحيى))