الموسوعة الحديثية


- أتَيْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو في نفرٍ من أصحابِه فقُلْتُ أنتَ الَّذي تزعُمُ أنَّك رسولُ اللهِ قال نَعَمْ قال قُلْتُ يا رسولَ اللهِ أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى اللهِ قال إيمانٌ باللهِ قال قُلْتُ يا رسولَ اللهِ ثُمَّ مَهْ قال ثُمَّ صلةُ الرَّحمِ قال قُلْتُ يا رسولَ اللهِ ثُمَّ مَهْ قال ثُمَّ الأمرُ بالمعروفِ والنَّهيُ عن المنكرِ قال قُلْتُ يا رسولَ اللهِ أيُّ الأعمالِ أبغضُ إلى اللهِ قال الإشراكُ باللهِ قال قُلْتُ يا رسولَ اللهِ ثُمَّ مَهْ قال ثُمَّ قطعيهُ الرَّحمِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير نافع بن خالد الطاحي وهو ثقة
الراوي : رجل من خثعم | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/154
التخريج : أخرجه أبو يعلى (6839)
التصنيف الموضوعي: أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل إيمان - الأمر بالإيمان بالله تعالى ورسوله وشرائع الدين إيمان - الشرك ظلم عظيم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (12/ 229 ت حسين أسد)
: ‌6839 - حدثنا نافع بن خالد الطاحي، حدثنا نوح بن قيس، حدثنا خالد بن قيس، عن قتادة، عن رجل من خثعم قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في نفر من أصحابه قال: قلت: أنت الذي تزعم أنك رسول الله؟ قال: نعم. قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: إيمان بالله. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم صلة الرحم. قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أبغض إلى الله؟ قال: الإشراك بالله. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم قطيعة الرحم. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف