الموسوعة الحديثية


- أعظمُ الناسِ همَّا المؤمِنُ، يَهْتَمُّ بأمرِ دنياهُ وأمرِ آخرتِهِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 961
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2143)، وابن أبي الدنيا في ((الهم والحزن)) (109)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/52) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - صفات المؤمنين إيمان - فضل الإيمان إجارة - الاقتصاد في طلب الرزق رقائق وزهد - فضل العمل والتكسب رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 725 )
‌2143- حدثنا إسماعيل بن بهرام قال: حدثنا الحسن بن محمد بن عثمان، زوج بنت الشعبي قال: حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أعظم الناس هما المؤمن، الذي يهتم بأمر دنياه وأمر آخرته)) قال أبو عبد الله: ((هذا حديث غريب تفرد به إسماعيل)).

[الهم والحزن لابن أبي الدنيا] (ص75)
((‌109- حدثنا عبد الله حدثني إبراهيم بن عبد الله، ثنا إسماعيل بن بهرام، عن الحسن بن محمد بن عثمان، زوج ابنة الشعبي، عن سفيان الثوري، عن الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أعظم الناس هما المؤمن الذي يهتم بأمر دنياه وآخرته)).

[حلية الأولياء – لأبي نعيم]- ط السعادة] (3/ 52)
حدثنا الحسن بن حمويه الخثعمي في جماعة. قالوا: حدثنا عبيد بن غنام قال ثنا إسماعيل بن بهرام قال ثنا الحسن بن محمد بن عثمان عن سفيان الثوري عن الأعمش عن يزيد عن أنس رضي الله تعالى عنه. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((‌أعظم ‌الناس هما؛ المؤمن الذي يهتم بأمر دنياه وآخرته)). غريب من حديث الأعمش عن يزيد تفرد به عنه الثورى ورواه عن الثورى الاشجعى أيضا.