الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ، كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنك حميدٌ مجيدٌ، اللهمَّ باركْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ، كما باركت بمثلِه، اللهمَّ وتَرَحَّمْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ، كما تَرَحَّمتَ على إبراهيمَ بمثلِه، اللهمَّ وتَحَنَّنْ على محمدٍ، وعلى آلِ محمدٍ كما تَحَنَّنتَ بمثلِه، اللهمَّ وسلِّمْ على محمدٍ وعلى آلِ محمد ٍكما سلمتَ على إبراهيمَ في العالمين إنك حميدٌ مجيدٌ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده عمرو بن خالد الواسطي الوضاع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 4/94
التخريج : أخرجه الحاكم في ((معرفة علوم الحديث)) (ص76)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1588) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنبياء - إبراهيم أنبياء - عام صلاة - كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


معرفة علوم الحديث - إحياء العلوم (ص: 76)
النوع السادس من المسلسل: ما عدهن في يدي أبو بكر بن أبي أبي دارم الحافظ بالكوفي وقالى لي: عدهن في يدي علي بن أحمد بن الحسين العجلي، وقال لي: عدهن في يدي حرب بن الحسن الطحان، وقال لي: عدهن في يدي يحيى بن المساور الحناط، وقال لي: عدهن في يدي عمرو بن خالد، وقال لي: عدهن في يدي زيد بن علي بن الحسين، وقال لي: عدهن في يدي علي بن الحسين، وقال: عدهن في يدي أبي الحسين بن علي، وقال لي: عدهن في يدي علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وقال لي: عدهن في يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال رسول الله صلى الله عليه سلم: "عدهن في يدي جبريل، وقال جبريل عليه السلام: "هكذا نزلت بهن من عند رب العزة اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آله محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم ترحم على محمد وعلى آل محمد كما ترحمت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم تحنن على محمد وعلى آل محمد كما تحننت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم وسلم على محمد وعلى آل محمد كما سلمت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد" وقبض حرب خمس أصابعه وقبض علي بن أحمد العجلي خمس أصابعه وقبض شيخنا أبو بكر خمس أصابعه وعدهن في أيدينا وقبض الحاكم أبو عبد الله خمس أصابعه وعدهن في أيدينا وقبض أحمد بن خلف خمس أصابعه وعدهن في أيدينا.

شعب الإيمان (2/ 221 ت زغلول)
: 1588 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وعدهن في يدي قال: عدهن في يدي أبي بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة وقال: عدهن في يدي علي بن أحمد العجلي قال: لي عدهن في يدي حرب بن الحسن الطحان وقال لي: عدهن في يدي يحيى بن المساور الحناط وقال لي: عدهن في يدي عمرو بن خالد وعد الإمام أحمد في أيدي من سمع منه ح قال: وثنا أبو عبد الرحمن السلمي وعدهن في يدي أنا أبو الفضل محمد بن عبد الله الشيباني بالكوفة وعدهن في يدي أنا أبو القاسم علي بن محمد بن الحسن بن لاس بالرملة وعدهن في يدي ثنا جدي لأبي سليمان بن إبراهيم بن عبد الله المحاربي وعدهن في يدي ثنا نصر بن مزاحم المنقري وعدهن في يدي ثنا إبراهيم بن الزبرقان وعدهن في يدي ثنا أبو خالد عمرو بن خالد وعدهن في يدي قال لي: عدهن في يدي زيد بن علي وقال لي: عدهن في يدي أبي علي بن الحسين وقال لي: عدهن في يدي أبي الحسين بن علي وقال لي: عدهن في يدي علي بن أبي طالب وقال لي: عدهن في يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عدهن في يدي جبريل عليه السلام وقال جبريل هكذا انزلت من عند رب العزة: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم وترحم على محمد وعلى آل محمد كما ترحمت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم وتحنن على محمد وعلى آل محمد كما تحننت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم وسلم على محمد وعلى آل محمد كما سلمت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. زاد أبو عبد الله في روايته وقبض حرب خمس أصابعه وقبض أحمد بن علي العجلي خمس أصابعه وقبض شيخنا أبو بكر خمس أصابعه. قال البيهقي: وقبض شيخنا أبو عبد الرحمن خمس أصابعه وهكذا أبلغنا هذا الحديث وهو إسناد ضعيف. وأما المباركة فإنها فضل الله تعالى جده وإنما يكون هذا التبريك وهو أن يقول اللهم بارك على محمد وأصل البركة الدوام. وهو من برك البعير إذا ناخ في موضع يلزمه وقد يوضع موضع النماء والزيادة وأصلها ما ذكرنا لأن تزايد الشيء موجب دوامه وقد يوضع أيضا موضع التيمن فيقال للميمون مبارك الشيء موجبة دوامه. وقد يوضع أيضا موضوع اليمن بمعنى أنه محبوب ومرغوب فيه وذلك لا يخالف ما قلنا لأن البركة إذا أريد بها الدوام فإنما يستعمل ذلك فيما يراد ويرغب في بقائه فإذا قلنا: اللهم بارك على محمد فالمعنى اللهم أدم ذكر محمد ودعوته وشريعته وكثر أتباعه وأشياعه وعرف أمته من يمنه وسعادته ان تشفعه فيهم وتدخلهم جناتك وتحلهم دار رضونك فيجمع التبريك عليه الدوام والزيادة والسعادة. والله أعلم.