الموسوعة الحديثية


- وكان يَقرَأُ بالسِّتِّينَ إلى المِئةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح.
الراوي : أبو برزة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 3/43
التخريج : أخرجه أحمد (19796) واللفظ له، والبخاري (547)، ومسلم (461) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الفجر صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد صلاة - مقدار القراءة في الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (33/ 37)
19796 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا عوف، عن أبي المنهال قال: قال لي أبي: انطلق إلى أبي برزة الأسلميفانطلقت معه حتى دخلنا عليه في داره وهو قاعد في ظل علو من قصب، فجلسنا إليه في يوم شديد الحر، فسأله أبي: حدثني كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي المكتوبة؟ قال: " كان يصلي الهجير التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس، وكان يصلي العصر، ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة والشمس حية. قال: ونسيت ما قال في المغرب. قال: وكان يستحب أن يؤخر العشاء التي تدعونها العتمة. قال: وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها. قال: وكان ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف أحدنا جليسه، وكان يقرأ بالستين إلى المائة "

صحيح البخاري (1/ 114)
547 - حدثنا محمد بن مقاتل، قال: أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا عوف، عن سيار بن سلامة، قال: دخلت أنا وأبي على أبي برزة الأسلمي، فقال له أبي: كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي المكتوبة؟ فقال: كان يصلي الهجير، التي تدعونها الأولى، حين تدحض الشمس، ويصلي العصر، ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة، والشمس حية - ونسيت ما قال في المغرب - وكان يستحب أن يؤخر العشاء، التي تدعونها العتمة، وكان يكره النوم قبلها، والحديث بعدها، وكان ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف الرجل جليسه، ويقرأ بالستين إلى المائة

صحيح مسلم (1/ 338)
(461) وحدثنا أبو كريب، حدثنا وكيع، عن سفيان، عن خالد الحذاء، عن أبي المنهال، عن أبي برزة الأسلميقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الفجر ما بين الستين إلى المائة آية.