الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ كتَبَ الجُمُعةَ على مَن كان قَبلَنا، فاختَلَفوا فيها، وهدانا اللهُ لها، فالنَّاسُ لنا فيها تَبَعٌ، فاليَومُ لنا، ولليهودِ غَدًا، وللنَّصارى بَعدَ غَدٍ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 10616
التخريج : أخرجه مسلم (856)، وابن ماجه (1083)، والنسائي (1368) بنحوه مطولاً، وأحمد (10616) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جمعة - فرض الجمعة جمعة - فضل الجمعة آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 586 )
: 22 - (‌856) وحدثنا أبو كريب وواصل بن عبد الأعلى. قالا: حدثنا ابن فضيل عن أبي مالك الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة. وعن ربعي بن حراش، عن حذيفة. قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا. فكان لليهود يوم السبت. وكان للنصارى يوم الأحد. فجاء الله بنا. فهدانا الله ليوم الجمعة. فجعل الجمعة والسبت والأحد. وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة. نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق". وفي رواية واصل: المقضي بينهم.

[صحيح مسلم] (2/ 586 )
: 23 - (856) حدثنا أبو كريب. أخبرنا ابن أبي زائدة عن سعد بن طارق. حدثني ربعي بن حراش عن حذيفة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هدينا إلى الجمعة وأضل الله عنها من كان قبلنا" فذكر بمعنى حديث ابن فضيل.

[سنن ابن ماجه] (1/ 344 )
: ‌1083 - حدثنا علي بن المنذر قال: حدثنا ابن فضيل قال: حدثنا أبو مالك الأشجعي، عن ربعي بن حراش، عن حذيفة، وعن أبي حازم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، كان لليهود يوم السبت، والأحد للنصارى، فهم لنا تبع إلى يوم القيامة، نحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون المقضي لهم قبل الخلائق.

سنن النسائي (3/ 87)
: ‌1368 - أخبرنا واصل بن عبد الأعلى ، قال: حدثنا ابن فضيل ، عن أبي مالك الأشجعي ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة ، وعن ربعي بن حراش ، عن حذيفة قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أضل الله عز وجل عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد، فجاء الله عز وجل بنا فهدانا ليوم الجمعة، فجعل الجمعة والسبت والأحد، وكذلك هم لنا تبع يوم القيامة، ونحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة، المقضي لهم قبل الخلائق.

[مسند أحمد] (16/ 360 ط الرسالة)
: ‌10616 - حدثنا يزيد، أخبرنا همام بن يحيى، عن قتادة، عن عبد الرحمن مولى أم برثن، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله كتب الجمعة على من كان قبلنا، فاختلفوا فيها، وهدانا الله لها، فالناس لنا فيها تبع، فاليوم لنا، ولليهود غدا، وللنصارى بعد غد ".