الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانتْ تُعجِبُه الفاغيةُ ، وكان أَعجَبُ الطَّعامِ إليه الدُّبَّاءَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 12546
التخريج : أخرجه البخاري (5420)، ومسلم (2041)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6761) بنحوه، وابن ماجه (3303) بمعناه، وأحمد (12546) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل الدباء طب - الحناء أطعمة - ما يحل من الأطعمة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 75)
5420- حدثنا عبد الله بن منير سمع أبا حاتم الأشهل بن حاتم: حدثنا ابن عون، عن ثمامة بن أنس، عن أنس رضي الله عنه قال: ((دخلت مع النبي صلى الله عليه وسلم على غلام له خياط فقدم إليه قصعة فيها ثريد قال: وأقبل على عمله، قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء قال: فجعلت أتتبعه فأضعه بين يديه. قال: فما زلت بعد أحب الدباء)).

[صحيح مسلم] (3/ 1615 )
((145- (‌2041) حدثنا محمد بن العلاء، أبو كريب. حدثنا أبو أسامة عن سليمان بن المغيرة، عن ثابت، عن أنس قال دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل. فانطلقت معه. فجيء بمرقة فيها دباء. فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل من ذلك الدباء ويعجبه. قال: فلما رأيت ذلك جعلت ألقيه إليه ولا أطعمه. قال فقال أنس: فما زلت، بعد، يعجبني الدباء))

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 175)
6761- أخبرنا الحسين بن عيسى البسطامي قال ثنا أزهر السمان قال ثنا بن عون قال أنبأني ثمامة عن أنس قال ذهب مع النبي صلى الله عليه و سلم إلى بيت مولى له خياط فجاءنا بقصعة فيها الدباء فجعل يتتبع ذلك الدباء يأكله فلم أزل أحب الدباء من ذلك اليوم

[سنن ابن ماجه] (2/ 1098 )
‌3303- حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثنا ابن أبي عدي، عن حميد، عن أنس، قال: بعثت معي أم سليم، بمكتل فيه رطب، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم أجده، وخرج قريبا إلى مولى له، دعاه، فصنع له طعاما، فأتيته وهو يأكل، قال: فدعاني لآكل معه، قال: وصنع ثريدة بلحم وقرع، قال: فإذا هو يعجبه القرع، قال: ((فجعلت أجمعه، فأدنيه منه، فلما طعمنا منه، رجع إلى منزله، ووضعت المكتل بين يديه، فجعل يأكل ويقسم، حتى فرغ من آخره))

[مسند أحمد] (20/ 20)
12546- حدثنا عبد الصمد، حدثنا سليمان يعني ابن كثير، حدثنا عبد الحميد، عن أنس، (( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تعجبه الفاغية، وكان أعجب الطعام إليه الدباء))