الموسوعة الحديثية


- كلُّ كلامٍ لا يُبدَأُ فيهِ ب ( الْحَمْدُ للهِ )؛ فهوَ أجذمٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 958
التخريج : أخرجه أبو داود (4840) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10328)، وابن ماجه (1894) باختلاف يسير، وأحمد (8712) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جمعة - كيفية الخطبة أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى جمعة - آداب الخطبة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 261)
4840- حدثنا أبو توبة، قال: زعم الوليد، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم)) قال أبو داود: رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 127)
10328- أخبرنا محمود بن خالد حدثنا الوليد قال قال أبو عمرو وأخبرني قرة عن بن شهاب عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع

[سنن ابن ماجه] (1/ 610)
1894- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع))

[مسند أحمد] (14/ 329)
8712- حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام، أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر- أو قال: أقطع-))