الموسوعة الحديثية


- نَزَلَ الحَجَرُ الأسوَدُ مِنَ الجَنَّةِ وهو أشَدُّ بَياضًا مِنَ اللَّبَنِ، فسَوَّدتْه خَطايا بَني آدَمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 7/115
التخريج : أخرجه الترمذي (877) واللفظ له، والبزار (5056)، والطبراني (11/453) (12285) بلفظ: "الثلج" بدلاً من "اللبن"
التصنيف الموضوعي: حج - فضل الحجر الأسود إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 217)
877- حدثنا قتيبة قال: حدثنا جرير، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم)) وفي الباب عن عبد الله بن عمرو، وأبي هريرة.: ((حديث ابن عباس حديث حسن صحيح))

[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 267)
‌5056- حدثنا يوسف بن موسى، قال: حدثنا جرير، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، أن رسول الله عليه وسلم قال: إن الحجر الأسود نزل من الجنة أشد بياضا من الثلج، أو البرد فما سوده إلا خطايا بني آدم. وهذا الحديث روي عن ابن عباس من غير وجه فاقتصرنا على هذا الإسناد منها

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (11/ 453)
12285- حدثنا بشر بن موسى، حدثنا يحيى بن إسحاق السيلحيني، حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان الحجر الأسود أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا بني آدم.