الموسوعة الحديثية


- لا خيرَ في جلوسٍ في الطُّرُقاتِ إلَّا لمن هَدى السَّبيلَ وردَّ التَّحيَّةَ وغضَّ البصرَ وأعانَ على الحَمولَةِ
خلاصة حكم المحدث : [حسن كما قال في المقدمة]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 4/320
التخريج : أخرجه هناد في ((الزهد)) (2/ 581)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (427)، والبغوي في ((شرح السنة)) (3339) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - الجلوس في الطرقات آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - غض البصر بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته

أصول الحديث:


الزهد لهناد بن السري (2/ 581)
حدثنا يعلى، عن يحيى بن عبيد الله، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا خير في الجلوس في الطرقات إلا من غض البصر ورد السلام وأهدى السبيل وأعان على الحمولة

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 376)
427 - أخبرني محمد بن جعفر بن رزين الحمصي، حدثنا إبراهيم بن العلاء بن زبريق، ثنا إسماعيل بن عياش، عن يحيى بن عبيد الله، عن أبيه، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا خير في الجلوس على الطرقات، إلا من هدى السبيل، ورد التحية، وغض البصر، وأعان على الحمولة

شرح السنة لأبي محمد البغوي (معتمد)
(12/ 305) 3339 - أخبرنا أبو منصور محمد بن عبد الملك المظفري السرخسي، أنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن الفضل الفقيه، نا أبو العباس الأصم، نا الربيع بن سليمان المرادي، نا أسد يعني ابن موسى، نا إسماعيل بن عياش، عن يحيى بن عبيد الله، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: لا خير في جلوس في الطرقات إلا لمن هدى السبيل، ورد التحية، وغض البصر، وأعان على الحمولة. وفي بعض الروايات إياكم والقعود بالصعدات إلا من أدى حقها