الموسوعة الحديثية


- كان النبيُّ إذا هلك قومُه ونجا هو والصالحون، أتى هو ومن معه فيعبدون اللهَ بمكةَ، حتى يموتوا فيها، وإنَّ قبرَ نوحٍ، وهودٍ، وصالحٍ، وشعيبٍ بين الرُّكنِ، وبين زمزمَ والمقامِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف مرسل
الراوي : عبدالرحمن بن سابط | المحدث : الألباني | المصدر : إزالة الدهش الصفحة أو الرقم : 51
التخريج : أخرجه ابن جرير في ((التفسير)) (599)، باختلاف يسير، وبزيادة في أوله، والأزرقي في ((أخبار مكة)) (1/ 68)، والحاكم (4061)، بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - صالح أنبياء - هود حج – المقام أنبياء - نوح حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (1/ 448)
599- حدثنا ابن حميد قال: حدثنا جرير، عن عطاء، عن ابن سابط: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: دحيت الأرض من مكة، وكانت الملائكة تطوف بالبيت، فهي أول من طاف به، وهي"الأرض" التي قال الله:"إني جاعل في الأرض خليفة"، وكان النبي إذا هلك قومه، ونجا هو والصالحون، أتاها هو ومن معه فعبدوا الله بها حتى يموتوا. فإن قبر نوح وهود وصالح وشعيب، بين زمزم والركن والمقام.

أخبار مكة للأزرقي (1/ 68)
حدثني مهدي بن أبي المهدي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله مولى بني هاشم، عن حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن محمد بن سابط، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: كان النبي من الأنبياء إذا هلكت أمته لحق بمكة فيتعبد فيها النبي، ومن معه حتى يموت فيه، فمات بها نوح، وهود، وصالح، وشعيب، وقبورهم بين زمزم والحجر.

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 615)
4061 - حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن غياث العبدي، ثنا أبو بكر بن أبي خيثمة، ثنا مؤمل بن إسماعيل، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ عطاء بن السائب، عن عبد الرحمن بن سابط، قال: إنه لم تهلك أمة إلا لحق نبيها بمكة، فيعبد فيها حتى يموت، وإن قبر هود بين الحجر وزمزم .