الموسوعة الحديثية


- سئِلَ عثمانُ بنُ عفَّانَ عن مقاليدِ الأرضِ والسمواتِ، قال : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم : سبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ مقاليدُ السمواتِ والأرضِ ولا حولَ ولا قوةَ إلَّا باللهِ من كلِّ كنوزِ العرشِ.... )
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] حكيم بن نافع ضعفوه وعبد الرحمن بن واقد قال ابن عدي يسرق الحديث
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : السيوطي | المصدر : اللآلئ المصنوعة الصفحة أو الرقم : 1/88
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/231)، والطبراني في ((الدعاء)) (1700)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (73) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 231)
: 1825 -‌‌ مخلد أبو الهذيل ...، في إسناده نظر حدثنا أحمد بن محمد بن عاصم قال: حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي قال: حدثنا الأغلب بن تميم المسعودي قال: حدثنا مخلد أبو الهذيل العنبري، عن عبد الرحمن المديني، عن عبد الله بن عمر، عن عثمان رضي الله عنهما ، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عن تفسير {له ‌مقاليد السموات والأرض} ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا عثمان ما سألني عنها أحد قبلك ، قال: تفسيرها ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، وسبحان الله ، والحمد لله ، وأستغفر الله ، ولا قوة إلا بالله ، الأول ، والآخر ، والظاهر ، والباطن ، بيده الخير ، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير ، يا عثمان من قالها إذا أصبح وإذا أمسى عشر مرات أعطاه الله تبارك وتعالى ست خصال ، أما أول خصلة فيحرس من إبليس وجنوده ، وأما الثانية فيعطى قنطارا من الجنة ، وأما الثالثة فترفع له درجة من الجنة ، وأما الرابعة فيزوجه الله من الحور العين ، وأما الخامسة فيحضرها اثنا عشر ملكا ، وأما السادسة ففيها من الأجر كمن قرأ القرآن والتوراة والإنجيل والزبور ، وله - يا عثمان - من الأجر كمن حج واعتمر ، وتقبل حجه ، وتقبل عمرته ، فإن مات من يومه ختم له بطابع الشهداء ". لا يتابع عليه إلا من طريق يقاربه

الدعاء - الطبراني (ص484)
: ‌1700 - حدثنا يوسف القاضي، ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، ثنا أغلب بن تميم، ثنا مخلد أبو الهذيل العبدي، عن عبد الرحيم، عن ابن عمر، رضي الله عنه أن عثمان بن عفان، رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير {له مقاليد السموات والأرض} فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " ما سألني عنها أحد، تفسيرها لا إله إلا الله، والله أكبر، وسبحان الله وبحمده، وأستغفر الله، ولا قوة إلا بالله الأول والآخر، والظاهر والباطن، بيده الخير يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، يا عثمان من قالها إذا أصبح عشر مرار أعطاه الله عز وجل ست خصال: أما أول خصلة فيحرس من إبليس وجنوده، وأما الثانية فيعطى قنطارا في الجنة، وأما الثالثة فيرفع له درجة في الجنة، وأما الرابعة فيزوجه الله من الحور العين، وأما الخامسة فيعطى من الأجر كمن حج واعتمر فقبل حجه وتقبلت عمرته فإن مات من يومه ختم له بطابع الشهداء "

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص68)
: ‌73 - أخبرنا أبو يعلى، أخبرنا شجاع بن مخلد، حدثنا يحيى بن حماد، حدثنا الأغلب بن تميم، عن مخلد بن هزيل، عن عبد الرحمن يعني ابن عبد الله بن عمر المدني عن عبد الله بن عمر، عن عثمان بن عفان، رضي الله عنهم أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير: {له مقاليد السموات والأرض} ، فقال: " ما سألني عنها أحد قبلك، تفسيره : لا إله إلا الله، والله أكبر، وسبحان الله وبحمده، وأستغفر الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، الأول والآخر والظاهر والباطن، بيده الخير، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، من قالها إذا أصبح عشر مرات أعطي ست خصال: أما أولهن فيحرس من إبليس وجنوده، وأما الثانية فيعطى قنطارا من الأجر، وأما الثالثة فيرفع له درجة في الجنة، وأما الرابعة فيزوج من الحور العين، وأما الخامسة فيحضرها اثنا عشر ألف ملك، وأما السادسة فله من الأجر كمن يقرأ التوراة والإنجيل والزبور والفرقان، وله مع هذا يا عثمان كمن حج واعتمر، فقبلت حجته وعمرته، فإن مات من يومه طبع بطابع الشهداء