الموسوعة الحديثية


- ما مِن رجلٍ يدعو اللَّهَ بدعاءٍ إلَّا استُجيبَ لَهُ، فإمَّا أن يعجَّلَ له في الدُّنيا، وإمَّا أن يدَّخرَ لَهُ في الآخرةِ، وإمَّا أن يُكفَّرَ عنْهُ من ذنوبِهِ بقدرِ ما دعا، ما لم يَدعُ بإثمٍ أو قطيعةِ رحمٍ أو يستَعجِلْ. قالوا: يا رسولَ اللهِ وَكيفَ يستعجلُ ؟ قالَ: يقولُ: دعوتُ ربِّي فما استجابَ لي.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف بهذا السياق
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4483
التخريج : أخرجه مسلم (2735) بنحوه، والترمذي (3604) واللفظ له، وأحمد (9148) مختصراً
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء آداب الدعاء - موانع إجابة الدعاء آداب الدعاء - الاعتداء في الدعاء استغفار - أسباب المغفرة آداب الدعاء - الاستعجال في الدعاء والإجابة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2096 )
: 92 - (2735) حدثني أبو الطاهر. أخبرنا ابن وهب. أخبرني معاوية (وهو ابن صالح) عن ربيعة بن يزيد، عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال "لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم. ما لم يستعجل". قيل: يا رسول الله! ما الاستعجال؟ قال "يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجيب لي. فيستحسر عند ذلك، ويدع الدعاء".

سنن الترمذي (5/ 557)
: 3604 (م 3) - حدثنا يحيى بن موسى، قال: أخبرنا أبو معاوية، قال: أخبرنا الليث هو ابن أبي سليم ، عن زياد ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من رجل يدعو الله بدعاء إلا استجيب له، فإما أن يعجل في الدنيا، وإما أن يدخر له في الآخرة، وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم أو يستعجل. قالوا: يا رسول الله، وكيف يستعجل؟ قال: يقول: دعوت ربي فما استجاب لي.

[مسند أحمد] (15/ 74 ط الرسالة)
: 9148 - حدثنا إبراهيم بن أبي العباس، قال: حدثنا أبو أويس، قال: قال الزهري: إن أبا عبيد مولى عبد الرحمن بن عوف أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنه ليستجاب لأحدكم ما لم يعجل، فيقول: قد دعوت ربي فلم يستجب لي ".