الموسوعة الحديثية


- أغرَقَ اللهُ فِرعَونَ، فقال: آمَنتُ. الآيةُ. قال جِبريلُ: يا مُحَمَّدُ، لَو رَأيتَني وأنا آخُذُ مِن حالِ البَحرِ فأدُسُّه في فيه مَخافةَ أن تُدرِكَه الرَّحمةُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط البخاري
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : صديق خان | المصدر : فتح البيان الصفحة أو الرقم : 6/ 117
التخريج : أخرجه الطبراني (12/ 216) (12932)، وأبو داود الطيالسي في ((المسند)) (2816)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (664) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة يونس علم - القصص فتن - ذكر فرعون إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 216)
: 12932 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج بن المنهال، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لما أغرق الله فرعون قال: آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل، فقال جبريل عليه السلام: يا ‌محمد ‌لو ‌رأيتني، ‌وأنا ‌آخذ ‌من ‌حال ‌البحر فأدسه في فيه مخافة أن تدركه الرحمة "

[مسند أبي داود الطيالسي] (4/ 411)
: 2816 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن ابن عباس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال لي جبريل: يا ‌محمد، ‌لو ‌رأيتني ‌وأنا ‌آخذ ‌من ‌حال ‌البحر فأدسه في في فرعون; مخافة أن تدركه الرحمة.

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت صبحي السامرائي (ص222)
: 664 - حدثنا حجاج بن منهال، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لما أغرق الله عز وجل فرعون قال: {آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل} [[يونس: 90]] ، فقال جبريل: يا ‌محمد، ‌لو ‌رأيتني ‌وأنا ‌آخذ ‌من ‌حال ‌البحر، فأدسه في فيه مخافة أن تدركه الرحمة "