الموسوعة الحديثية


- أقبلتُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو على نَشَزٍ من الأرضِ، حتى جلستُ مستقبِلَ وجهَهُ أو وجهي عند ركبتيْهِ، فاغتنمتُ خلوةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فقلتُ : يا رسولَ اللهِ أيُّ الذنوبِ أكبرُ ؟ ! فأعرضَ عنِّي، حتى قلتها ثلاثَ مراتٍ، ثم أقبلَ بوجهِهِ فقال : أن تجعلَ للهِ نِدًّا وهو خلقكَ ، قال : ثم قلتُ : ماذا ؟ قال : أن تقتلَ ولدكَ من أجلِ أن يأكلَ أو يَطْعَمَ معكَ، قلتُ : يا رسولَ اللهِ ثم مَهْ أو ثم ماذا ؟ قال : تُزَانِي حليلةَ جارِكَ ، ثم أخرجَ يدَهُ وقرأ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] السري بن إسماعيل ليس بالقوي
توضيح حكم المحدث : لا يصح بهذا السياق
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 5/327
التخريج : أخرجه البخاري (4761)، ومسلم (86) مطولاً دون القصة في أوله
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة تفسير آيات - سورة الفرقان حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الكبائر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (6/ 109)
4761- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن سفيان قال: حدثني منصور وسليمان، عن أبي وائل، عن أبي ميسرة، عن عبد الله. قال: وحدثني واصل، عن أبي وائل، عن عبد الله- رضي الله عنه قال: ((سألت، أو سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب عند الله أكبر؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك، قلت: ثم أي؟ قال: ثم أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني بحليلة جارك، قال: ونزلت هذه الآية تصديقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق}))

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
((141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))