الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يُطَوِّلُ في الرَّكْعَةِ الأُولَى مِن صَلَاةِ الظُّهْرِ، ويُقَصِّرُ في الثَّانِيَةِ، ويَفْعَلُ ذلكَ في صَلَاةِ الصُّبْحِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو قتادة الحارث بن ربعي | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 779
التخريج : أخرجه مسلم (451) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجماعة والإمامة - تطويل الركعتين الأوليين وتخفيف الأخريين صلاة - تطويل الركعة الأولى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 156)
: 779 - حدثنا أبو نعيم: حدثنا هشام، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطول في الركعة الأولى من صلاة الظهر، ‌ويقصر ‌في ‌الثانية ‌ويفعل ذلك في صلاة الصبح.

صحيح مسلم (1/ 333 ت عبد الباقي)
: 154 - (‌451) وحدثنا محمد بن المثنى العنزي. حدثنا ابن أبي عدي عن الحجاج (يعني الصواف) عن يحيى (وهو ابن أبي كثير) عن عبد الله بن أبي قتادة وأبي سلمة، عن أبي قتادة؛ قال:كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا. فيقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورتين. ويسمعنا الآية أحيانا. وكان يطول الركعة الأولى من الظهر. ويقصر الثانية. وكذلك في الصبح.