الموسوعة الحديثية


- قالَ لي عبدُ اللَّهِ بنُ عمرَ يا نافعُ إنَّهُ قد تبيَّغَ بي الدَّمُ فالتمِس لي حجَّامًا فذَكرَ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ قالَ الحِجامةُ على الرِّيقِ أمثلُ وفيهِ شفاءٌ يزيدُ في العقلِ والحفظِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/874
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3487)، والحاكم في ((المستدرك على الصحيحين)) (8255)، والخطيب في ((الفقيه والمتفقه)) (2/ 210)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة طب - إباحة التداوي وتركه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 391)
: 1464-طريق آخر أخبرنا أبو منصور محمد وعبد الرحمن قالا أنا عبد الصمد بن المأمون قال أخبرنا الدارقطني قال نا الحسن بن محمد بن بشر البجلي قال نا سليمان بن محمد بن أبي العطوس قال نا إبراهيم بن محمد بن ميمون قال نا عثمان بن مطر عن الحسن بن أبي جعفر عن محمد بن جحادة عن نافع قال: قال لي عبد الله بن عمر يا نافع إنه قد ‌تبيغ ‌بي ‌الدم ‌فالتمس ‌لي ‌حجاما فذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه "قال الحجامة على الريق أمثل وفيه شفاء يزيد في العقل والحفظ ثم ذكر باقي الحديث نحوه". قال المؤلف: "وقد رواه ابن حبان من حديث محمد بن أبان عن عثمان بن مطر فذكر فيه واحتجموا يوم الثلاثاء فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء وضربه الله بالبلاء يوم الأربعاء

[سنن ابن ماجه] (2/ 1153 )
: 3487 - حدثنا سويد بن سعيد قال: حدثنا عثمان بن مطر، عن الحسن بن أبي جعفر، عن محمد بن جحادة، عن نافع، عن ابن عمر، قال: يا نافع قد ‌تبيغ ‌بي ‌الدم ‌فالتمس ‌لي ‌حجاما واجعله رفيقا، إن استطعت، ولا تجعله شيخا كبيرا، ولا صبيا صغيرا، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: الحجامة على الريق، أمثل وفيه شفاء، وبركة، وتزيد في العقل، وفي الحفظ، فاحتجموا على بركة الله، يوم الخميس واجتنبوا الحجامة، يوم الأربعاء، والجمعة، والسبت، ويوم الأحد، تحريا واحتجموا يوم الاثنين، والثلاثاء، فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء، وضربه بالبلاء يوم الأربعاء، فإنه لا يبدو جذام، ولا برص إلا يوم الأربعاء، أو ليلة الأربعاء

المستدرك على الصحيحين (4/ 454)
: 8255 - حدثنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أنبأ عمر بن حفص بن عمر السدوسي، ثنا عبد الملك بن عبد ربه الطائي، ثنا أبو علي عثمان بن جعفر، ثنا محمد بن جحادة، عن نافع، قال: قال لي ابن عمر: يا نافع إنه قد ‌تبيغ ‌بي ‌الدم ‌فالتمس ‌لي ‌حجاما واجعله رفيقا إن استطعت، ولا تجعله شيخا كبيرا، ولا صبيا صغيرا، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: الحجامة على الريق أمثل، وفيه بركة وشفاء يزيد في العقل ويزيد الحافظ حفظا، واحتجموا على بركة الله تعالى يوم الخميس، واجتنبوا يوم الجمعة ويوم السبت ويوم الأحد، واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء، وليس يبدو برص ولا جذام إلا يوم الأربعاء وليلة الأربعاء، وإنما ابتلي أيوب يوم الأربعاء رواة هذا الحديث كلهم ثقات، غير عثمان بن جعفر هذا فإني لا أعرفه بعدالة ولا جرح"

الفقيه والمتفقه - الخطيب البغدادي (2/ 210)
: أنا أبو الحسن: محمد بن عبد الواحد ، أنا عبيد الله بن أحمد بن يعقوب المقرئ ، أنا الحسن بن محمد بن أحمد بن محمد بن محمي أبو علي ، قراءة عليه ، حدثنا سويد ، هو ابن سعيد ، حدثنا عثمان بن مطر ، عن عثمان ، ومحمد بن جحادة ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال ، قال: إنه قد تبيغ بي الدم ، فالتمس لي حجاما واجعله رفيقا إن استطعت ، ولا تجعله شيخا كبيرا ، ولا صبيا صغيرا ، فإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ، يقول: الحجامة على الريق أمثل ، وفيه شفاء وبركة ، وهو يزيد في العقل وفي الحفظ إن كان له عادة بشرب المطبوخ من الدواء ، فلا يقطع عادته.