الموسوعة الحديثية


- لما نزلت هذه الآيةُ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ قرأها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسمعها شابٌّ إلى جنبِه فصُعِقَ فجعل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رأسَه إلى حِجرِه رحمةً له فمكث ما شاء اللهُ أن يمكث ثم فتح عينَيه فقال بأبي أنت وأمي مثلُ أيِّ شيءٍ الحجَرُ قال : أما يكفيك ما أصابك ؟ على أنَّ الحجرَ الواحدَ منها لو وُضِعَ على جبالِ الدنيا كلِّها لذابتْ منه، وأنَّ مع كلِّ إنسانٍ منهم حجرًا وشيطانًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : محمد بن هاشم | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2152
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا عند ابن رجب في ((التخويف من النار)) (ص235)، واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة التحريم جهنم - صفة جهنم وعظمها رقائق وزهد - الخوف من الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته قرآن - نزول القرآن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


التخويف من النار والتعريف بحال دار البوار (4/ 235)
: وقال ابن أبي الدنيا: حدثنا عبد الله بن وضاح، حدثنا عبادة بن كليب، عن محمد بن هاشم، قال: لما نزلت هذه الآية {وقودها الناس والحجارة} [التحريم: 6] وقرأها النبي صلى الله عليه وسلم، فسمعها شاب إلى جنبه فصعق، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه في حجره رحمة له، فمكث ما شاء أن يمكث، ثم فتح عينيه، فقال: بأبي أنت وأمي، مثل أي شيء الحجر؟ قال: "أما يكفيك ما أصابك، على أن الحجر الواحد منها لو وضع عن جبال الدنيا كلها لذابت منه، وإن ‌مع ‌كل ‌إنسان ‌منهم ‌حجرا وشيطانا"