الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ و الأرضِ، و ربَّ كلِّ شيءٍ ، فالِقَ الحَبِّ و النَّوَى مُنْزِلَ التَّوراةِ و الإنجيلِ و القرآنِ، أَعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ ذي شرٍّ أنتَ آخذٌ بناصيتِه، أنت الأوَّلُ فليس قبلَك شيءٌ، و أنت الآخِرُ فليس بعدَك شيءٌ، و أنت الظَّاهرُ فلَيس فوقَك شيءٌ، و أنتَ الباطنُ فليسَ دونَك شيءٌ، اقضِ عنِّي الدَّيْنَ، و أغْنِني من الفَقرِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 919
التخريج : أخرجه أبو داود (5051)، والترمذي (3481)، وابن ماجه (3831)، وأحمد (8947)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7668) باختلاف يسير، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (1212) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - الذكر عند النوم أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم آداب النوم - ما يقول عند النوم أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 312)
5051- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا وهيب، ح وحدثنا وهب بن بقية، عن خالد، نحوه عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: ((اللهم رب السموات، ورب الأرض، ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة، والإنجيل، والقرآن، أعوذ بك من شر كل ذي شر، أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء))، زاد وهب في حديثه ((اقض عني الدين، وأغنني من الفقر)).

[سنن الترمذي] (5/ 518)
‌3481- حدثنا أبو كريب قال: حدثنا أبو أسامة، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: جاءت فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما، فقال لها: (( قولي: اللهم رب السموات السبع، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء منزل التوراة والإنجيل والقرآن، فالق الحب والنوى، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عني الدين، وأغنني من الفقر)): ((هذا حديث حسن غريب وهكذا روى بعض أصحاب الأعمش عن الأعمش، نحو هذا)) وروى بعضهم عن الأعمش، عن أبي صالح مرسلا، ولم يذكر فيه عن أبي هريرة ((.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1259 )
‌3831- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا محمد بن أبي عبيدة قال: حدثنا أبي، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: أتت فاطمة النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما، فقال لها: ((ما عندي ما أعطيك)). فرجعت، فأتاها بعد ذلك فقال: ((الذي سألت أحب إليك، أو ما هو خير منه؟)) فقال لها علي: قولي لا، بل ما هو خير منه، فقالت: فقال: (( قولي: اللهم رب السماوات السبع، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر)).

[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 381)
8947- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان حدثنا وهيب ثنا سهيل عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يقول: إذا أوى إلى فراشه اللهم رب السماوات السبع ورب الأرض ورب كل شيء فالق الحب والنوى منزل التوراة والإنجيل والقرآن أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عني الدين وأغنني من الفقر.

[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص415)
‌1212- حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا وهيب قال: حدثنا سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا أوى إلى فراشه: ((اللهم رب السماوات والأرض، ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عني الدين، وأغنني من الفقر)).