الموسوعة الحديثية


- قيلَ يا رسولَ اللهِ أعطيتَ عُيَيْنَةَ والأقرعَ مائةً مائةً وتركْتَ جُعَيْلًا. قالَ : والذي نفْسِي بيدِهِ لَجُعَيْلُ بنُ سُرَاقَةَ خيرٌ من طِلاعِ الأرضِ مثلَ عيينةَ والأقرعِ، ولكنْ أَتَألفُهُمَا وأَكِلُ جُعَيْلًا إلى إيمَانِهِ
خلاصة حكم المحدث : مرسلاً أو معضلا
الراوي : محمد بن إبراهيم التيمي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 11/282
التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/ 183)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/ 353)، باختلاف يسير، وابن هشام في ((سيرته)) (2/ 496) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة - الصدقة على المؤلفة قلوبهم مناقب وفضائل - جعيل بن سراقة الضمري مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم غنائم - إعطاء المؤلفة قلوبهم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


دلائل النبوة للبيهقي (5/ 183)
قال ابن إسحاق، حدثنا محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، قال: " قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أعطيت عيينة بن حصن، والأقرع بن حابس مائة مائة من الإبل وتركت جعيل بن سراقة الضمري، " فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، لجعيل بن سراقة خير من طلاع الأرض كلها مثل عيينة والأقرع، ولكني تألفتهما ليسلما، ووكلت جعيلا إلى إسلامه ".

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (1/ 353)
حدثنا حبيب بن الحسن، ثنا محمد بن يحيى، ثنا أحمد بن محمد بن أيوب، ثنا إبراهيم بن سعد، عن محمد بن إسحاق، حدثني محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، أن قائلا، قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحابه: أعطيت يا رسول الله عيينة والأقرع مائة مائة، وتركت جعيل بن سراقة الضمري؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما والذي نفسي بيده لجعيل بن سراقة خير من طلاع الأرض كلهم مثل عيينة والأقرع، ولكني تألفتهما ليسلما، ووكلت جعيلا إلى إسلامه

سيرة ابن هشام ت السقا (2/ 496)
قال ابن إسحاق: وحدثني محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي: أن قائلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحابه: يا رسول الله، أعطيت عيينة بن حصن والأقرع بن حابس مائة مائة، وتركت جعيل بن سراقة الضمري ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما والذي نفس محمد بيده لجعيل بن سراقة خير من طلاع الأرض، كلهم مثل عيينة بن حصن والأقرع بن حابس، ولكني تألفتهما ليسلما، ووكلت جعيل بن سراقة إلى إسلامه.