الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عِندي، وفي لَيلَتي، فلمَّا كان بعضُ اللَّيلِ قامَ، فخرَجَ إلى البَقيعِ ، فأدرَكَتْني الغَيْرةُ، فخَرَجتُ في أثَرِه، فقال: يا عائشةُ، أمَا إنَّه ليسَ بينَ المَشرِقِ والمَغرِبِ مَقبَرةٌ أكرَمُ على اللهِ عَزَّ وجَلَّ مِن الذي رأَيتِ، إلَّا أنْ تَكونَ مَقبَرةَ عَسقَلانَ. قالتْ: قلتُ: وما مَقبَرةُ عَسْقَلانَ؟ قال: رِباطُ المُسلِمينَ، قَديمٌ، يَبعَثُ اللهُ فيها يَومَ القِيامةِ سَبعينَ ألْفَ شَهيدٍ، لكلِّ شَهيدٍ شَفاعةٌ لأهلِ بَيتِه.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/402
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/ 54) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الشهيد قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - عسقلان نكاح - الغيرة فضائل المدينة - فضل الدفن بالبقيع
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموضوعات لابن الجوزي (2/ 54)
: أنبأنا محمد بن أبي طاهر البزار أنبأنا أبو محمد الجوهري عن أبي الحسن الدارقطني عن أبي حاتم البستي حدثنا السختيانى حدثنا سنان بن فروح حدثنا نافع أبو هرمز عن عطاء قال: " سألتنى عائشة عن عسقلان فقالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي فلما كان في ‌بعض ‌الليل ‌قام ‌فخرج ‌إلى ‌البقيع ‌فأدركتني ‌الغيرة فخرجت في أثره فقال يا عائشة أما إنه ليس بين المشرق والمغرب مقبرة أكرم على الله عزوجل من الذي رأيت إلى أن تكون مقبرة عسقلان. قلت: وما مقبرة عسقلان؟ قال: رباط للمسلمين ثم يبعث الله منها يوم القيامة سبعين ألف شهيد، لكل شهيد شفاعة لأهل بيته ". هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.