الموسوعة الحديثية


- أنَّه رأى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي صلاةً -قال عمرٌو: لا أدري أيُّ صلاةٍ هي؟- فقال: اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ كبيرًا، اللهُ أكبرُ كبيرًا، اللهُ أكبرُ كبيرًا، الحمدُ للهِ كثيرًا، الحمدُ للهِ كثيرًا، وسبحانَ اللهِ بُكرةً وأصيلًا -ثلاثًا- أعوذُ باللهِ مِن الشيطانِ؛ مِن نَفْخِه ونَفْثِه وهَمْزِه. قال: نَفْثُه: الشِّعرُ، ونَفْخُه: الكِبْرُ، وهَمْزُه: المُوتةُ.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 764
التخريج : أخرجه أبو داود (764)، وابن ماجه (807)، وأحمد (16739)، والحاكم (858) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: صلاة - أدعية الاستفتاح صلاة - افتتاح الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم استعاذة - التعوذ من الشيطان، من همزه ونفخه ونفثه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 203)
: 764 - حدثنا عمرو بن مرزوق، أخبرنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه، أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صلاة - قال عمرو: لا أدري أي صلاة هي - فقال: الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا ثلاثا، أعوذ بالله من الشيطان من نفخه ونفثه وهمزه، قال: ‌نفثه ‌الشعر، ‌ونفخه ‌الكبر، ‌وهمزه ‌الموتة

[سنن ابن ماجه] (1/ 265 )
: 807 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل في الصلاة، قال: الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا ثلاثا، الحمد لله كثيرا، الحمد لله كثيرا ثلاثا، سبحان الله بكرة وأصيلا ثلاث مرات، ‌اللهم ‌إني ‌أعوذ ‌بك ‌من ‌الشيطان الرجيم، من همزه، ونفخه، ونفثه قال عمرو: همزه: الموتة، ونفثه: الشعر، ونفخه: الكبر

[مسند أحمد] (27/ 302 ط الرسالة)
: 16739 - حدثنا يحيى بن سعيد، عن مسعر، قال: حدثني عمرو بن مرة، عن رجل، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في التطوع: " الله أكبر كبيرا - ثلاث مرار - والحمد لله كثيرا - ثلاث مرار - وسبحان الله بكرة وأصيلا - ثلاث مرار - اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم، من همزه ونفثه ونفخه " قلت: يا رسول الله، ما همزه ونفثه ونفخه؟ قال: " أما همزه فالموتة التي تأخذ ابن آدم، وأما نفخه الكبر، ونفثه الشعر "

المستدرك على الصحيحين (1/ 360)
: 858 - أخبرنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك، ببغداد، ثنا علي بن إبراهيم الواسطي، ثنا وهب بن جرير، ثنا شعبة، وأخبرنا عبد الرحمن بن الحسن الأسدي، بهمدان، ثنا إبراهيم بن الحسين، ثنا آدم بن أبي إياس، ثنا شعبة، وأخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا محمد، ثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن ‌جبير - وفي حديث وهب بن جرير، عن نافع بن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ‌افتتح ‌الصلاة، قال: الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا ثلاث مرات اللهم إني ‌أعوذ ‌بك ‌من ‌الشيطان ‌الرجيم من همزه ونفثه ونفخه . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه