الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ اكتب لي بلدًا أكونُ فيه فلو أعلمُ أنك تبقى لم أختَرْ على قُرْبِك قال عليك بالشامِ ثلاثًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : الألباني | المصدر : فضائل الشام ودمشق الصفحة أو الرقم : 9
التخريج : أخرجه ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (16/ 459)_x000D_ بلفظه.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل الشام إيمان - حب الرسول مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


فضائل الشام ودمشق لأبي الحسن الربعي (ص12)
: 21- أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن عثمان بن عبد الله بن الهيثم البهزاني الخطيب حدثنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن سعيد الخزرجي الأنصاري البخاري حدثنا الحسن بن عبد الله بن الحسين بن الحارث بهمدان حدثنا أبو أحمد القاسم بن الحسن حدثنا أبو علي خفيف بن عبد الله الغاوي حدثنا هشام بن عمار حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر حدثنا صالح بن رستم أبو عبد السلام مولى بني هاشم عن عبد الله بن حوالة أنه قال يا رسول الله اكتب لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم أختر على قربك قال عليك بالشام ثلاثا فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم كراهيته للشام قال هل تدرون ما يقول الله عز وجل يقول يا شام يا شام يدي عليك ‌يا ‌شام ‌أنت ‌صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر وإليك المحشر ورأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لؤلؤ تحملة الملائكة قلت ما تحملون قالوا نحمل عمود الإسلام أمرنا أن نضعه بالشام وبينا أن نائم رأيت كتابا اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى من أهل الأرض فأتبعت بصري فإذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام فمن أبى أن يلحق بالشام فليلحق بيمنه وليستق من غدره فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (16/ 459)
: أخبرنا أبو الفضائل ناصر بن محمود بن علي نا علي بن أحمد بن زهير نا علي بن محمد بن شجاع أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عثمان بن عبد الله بن الهيثم البهراني الخطيب أنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن أحمد بن سعيد الخزرجي الأنصاري البخاري نا الحسين بن عبد الله بن الحسين بن الحارث بهمذان نا أبو أحمد القاسم بن الحسن نا أبو علي خفيف بن عبد الله الغازي نا هشام بن عمار نا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر نا صالح بن رستم أبو عبد السلام مولى بني هاشم عن عبد الله بن حوالة أنه قال يا رسول الله اكتب لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم أختر على قربك قال عليك بالشام ثلاثا فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم كراهيته للشام قال هل تدرون ما يقول الله عز وجل يقول يا شام يا شام يدي عليك يا شام أنت صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر وإليك المحشر ورأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لؤلؤ تحمله الملائكة قلت ما تحملون قالوا عمود الإسلام أمرنا أن نضعه بالشام وبينا أنا نائم رأيت كتابا اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى عن أهل الأرض فاتبعت بصري فإذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام فمن أبى أن يلحق بالشام فليلحق بيمنه وليسق من غدره فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله