الموسوعة الحديثية


- ألَا أُهدي لك هديَّةً ؟ قُلْنا: بلى قال: قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ قد عرَفْنا كيف السَّلامُ عليك فكيف الصَّلاةُ عليك ؟ فقال: ( قولوا: اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ كما صلَّيْتَ على آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ اللَّهمَّ بارِكْ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ كما بارَكْتَ على آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري
الراوي : كعب بن عجرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1964
التخريج : أخرجه ابن حبان (1964) واللفظ له، والبخاري (6357)، ومسلم (406) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنبياء - إبراهيم اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (5/ 295)
1964 - أخبرنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم، مولى ثقيف، قال: حدثنا يوسف بن موسى، قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا مسعر، وشعبة، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن كعب بن عجرة، قال: ألا أهدي لك هدية؟ قلنا: بلى، قال: قلت: يا رسول الله، قد عرفنا كيف السلام عليك، فكيف الصلاة عليك؟ فقال: قولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.

صحيح البخاري (8/ 77)
6357 - حدثنا آدم، حدثنا شعبة، حدثنا الحكم، قال: سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: لقيني كعب بن عجرة، فقال: ألا أهدي لك هدية؟ إن النبي صلى الله عليه وسلم خرج علينا، فقلنا: يا رسول الله، قد علمنا كيف نسلم عليك، فكيف نصلي عليك؟ قال: " فقولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد ".

صحيح مسلم (1/ 305)
66 - (406) حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، - واللفظ لابن المثنى - قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن الحكم، قال: سمعت ابن أبي ليلى، قال: لقيني كعب بن عجرة، فقال: ألا أهدي لك هدية خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا: قد عرفنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك؟ قال: قولوا اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد