الموسوعة الحديثية


- اللهم أَصْلِحْ ذاتَ بينِنا، وأَلِّفْ بين قلوبِنا، واهْدِنا سَبِيلَ السلامِ، ونَجِّنا من الظلماتِ إلى النورِ، وجَنِّبْنا الفواحشَ ما ظَهَر منها وما بَطَن، اللهم بارِكْ لنا في أسماعِنا وأبصارِنا وقلوبِنا وأزواجِنا وذُرِّيَّاتِنا، وتُبْ علينا، إنك أنت التوابُ الرحيمُ، واجعلنا شاكِرِينَ لنِعْمَتِكَ، مُثْنِينَ بها، قابِلِينَ لها، وأَتِمَّهَا علينا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1174
التخريج : أخرجه أبو داود (969)، والبزار (1745)، وابن حبان (996)، والطبراني (10/236) (10426) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء بر وصلة - الألفة رقائق وزهد - حفظ الجوارح رقائق وزهد - شكر النعم أدعية وأذكار - الدعاء للمسلمين بظهر الغيب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 366 ط مع عون المعبود)
‌969- حدثنا تميم بن المنتصر، أنا إسحاق يعني ابن يوسف، عن شريك، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله قال: ((كنا لا ندري ما نقول إذا جلسنا في الصلاة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد علم، فذكر نحوه. قال شريك: ونا جامع، يعني ابن أبي شداد ))، عن أبي وائل، عن عبد الله بمثله، قال: وكان يعلمنا كلمات، ولم يكن يعلمناهن كما يعلمنا التشهد: اللهم ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا، وأزواجنا وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك مثنين بها قابليها، وأتمها علينا. [سنن أبي داود] (1/ 365 ط مع عون المعبود) 968- حدثنا مسدد، نا يحيى، عن سليمان الأعمش، حدثني شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود، قال: ((كنا إذا جلسنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة قلنا: السلام على الله قبل عباده، السلام على فلان وفلان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقولوا السلام على الله، فإن الله هو السلام، ولكن إذا جلس أحدكم فليقل: التحيات لله، والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإنكم إذا قلتم ذلك أصاب كل عبد صالح في السماء، والأرض أو بين السماء والأرض، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، ثم ليتخير أحدكم من الدعاء أعجبه إليه فيدعو به)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (5/ 153)
‌1745- حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، قال: نا علي بن حكيم الأودي، قال: نا شريك، عن جامع بن أبي راشد، عن أبي وائل، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه علمهم التشهد: ((التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله))، قال: ويعلمنا هذا الدعاء كما يعلمنا القرآن: ((اللهم أصلح ذات بيننا، وألف بين قلوبنا، واهدنا لسبل السلام وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، اللهم بارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وأزواجنا وذرياتنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم، اللهم اجعلنا شاكرين لنعمتك، مثنين بها قابليها، وأتممها علينا يا أرحم الراحمين))، وهذا الحديث بهذا اللفظ لا نعلم رواه إلا جامع بن أبي راشد، عن أبي وائل، عن عبد الله

[صحيح ابن حبان] (3/ 277)
996- أخبرنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف بخبر غريب، قال: حدثنا عبد الله بن سعد بن إبراهيم، قال: حدثنا عمي يعقوب بن إبراهيم، قال: حدثنا شريك، عن جامع بن شداد، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال: كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا التشهد في الصلاة، كما يعلمنا السورة من القرآن، ويعلمنا ما لم يكن يعلمنا كما يعلمنا التشهد: ((اللهم ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، اللهم احفظنا في أسماعنا وأبصارنا وأزواجنا، واجعلنا شاكرين لنعمتك، مثنين بها عليك، قابلين بها، فأتممها علينا)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 236)
10426- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا علي بن حكيم الأودي، حدثنا شريك، عن جامع بن أبي راشد، عن أبي وائل، عن عبد الله قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا هذا الكلام: اللهم أصلح ذات بيننا، وألف بين قلوبنا، واهدنا سبل السلام، ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر لنا وما بطن، اللهم بارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا وأزواجنا وذرياتنا، وتب علينا؛ إنك أنت التواب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك، مثنين بها قائليها، وأتمها علينا.