الموسوعة الحديثية


- سبحانَ اللَّهِ وبحمدِه ثلاثًا.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] شهر بن حوشب وهو ضعيف
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : الشوكاني | المصدر : تحفة الذاكرين الصفحة أو الرقم : 173
التخريج : أخرجه الطبراني (3/ 284)، (3422) بزيادة في لفظه، وأحمد (22906) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده أدعية وأذكار - أذكار الصلوات صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (3/ 284)
3422 - حدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي، ثنا محمد بن مسكين اليمامي، ثنا يحيى بن حسان، ثنا عبد الحميد بن بهرام، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي مالك الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى، فلما ركع قال: سبحان الله وبحمده ثلاث مرات، ثم رفع رأسه

مسند أحمد مخرجا (37/ 540)
22906 - حدثنا أبو النضر، حدثنا عبد الحميد بن بهرام الفزاري، عن شهر بن حوشب، حدثنا عبد الرحمن بن غنم، أن أبا مالك الأشعري جمع قومه فقال: " يا معشر الأشعريين اجتمعوا واجمعوا نساءكم، وأبناءكم أعلمكم صلاة النبي صلى الله عليه وسلم التي صلى لنا بالمدينة فاجتمعوا، وجمعوا نساءهم وأبناءهم، فتوضأ وأراهم كيف يتوضأ، فأحصى الوضوء إلى أماكنه حتى لما أن فاء الفيء، وانكسر الظل قام، فأذن فصف الرجال في أدنى الصف، وصف الولدان خلفهم، وصف النساء خلف الولدان، ثم أقام الصلاة، فتقدم فرفع يديه وكبر، فقرأ بفاتحة الكتاب وسورة يسرهما، ثم كبر فركع فقال: سبحان الله وبحمده ثلاث مرار، ثم قال: سمع الله لمن حمده، واستوى قائما، ثم كبر، وخر ساجدا، ثم كبر فرفع رأسه، ثم كبر فسجد، ثم كبر فانتهض قائما، فكان تكبيره في أول ركعة ست تكبيرات، وكبر حين قام إلى الركعة الثانية، فلما قضى صلاته أقبل إلى قومه بوجهه، فقال: احفظوا تكبيري، وتعلموا ركوعي وسجودي؛ فإنها صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي كان يصلي لنا كذي الساعة من النهار "