الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ لَيَدعو بِصاحِبِ الدَّيْنِ يَومَ القيامةِ، فيُقيمُهُ بَينَ يَدَيْهِ، فيَقولُ: أيْ عَبدي، فيمَ أذْهَبتَ مالَ النَّاسِ؟ فيَقولُ: أيْ رَبِّ قد علِمتَ أنِّي لم أُفسِدْهُ، إنَّما ذهَبَ في غَرَقٍ، أو حَرَقٍ، أو سَرِقةٍ، أو وَضيعةٍ. فيَدعو اللهُ عَزَّ وجَلَّ بِشَيءٍ فيَضَعُهُ في ميزانِهِ، فتَرجَحُ حَسَناتُهُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن أبي بكر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 1707
التخريج : أخرجه أحمد (1707) واللفظ له، والطيالسي (1423)، والبزار (2272)
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحساب والقصاص استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته قيامة - الميزان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (3/ 233 ط الرسالة)
((1707- حدثنا يزيد، أخبرنا صدقة بن موسى، عن أبي عمران الجوني، عن قيس بن زيد، عن قاضي المصرين عن عبد الرحمن بن أبي بكر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله عز وجل ليدعو بصاحب الدين يوم القيامة، فيقيمه بين يديه، فيقول: أي عبدي، فيم أذهبت مال الناس؟ فيقول: أي رب، قد علمت أني لم أفسده، إنما ذهب في غرق أو حرق أو سرقة أو وضيعة، فيدعو الله عز وجل بشيء فيضعه في ميزانه، فترجح حسناته)).

[مسند أبي داود الطيالسي] (2/ 663)
‌1423- حدثنا يونس، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا صدقة بن موسى، قال: حدثنا أبو عمران الجوني، عن زيد بن قيس- أو قيس بن زيد- عن قاضي المصرين شريح، عن عبد الرحمن بن أبي بكر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله تبارك وتعالى يدعو صاحب الدين يوم القيامة فيقول: يا ابن آدم، فيم أضعت حقوق الناس؟ فيم أذهبت أموالهم؟ فيقول: يا رب، لم أفسده، ولكن أصبت إما غرقا وإما حرقا. فيقول عز وجل: أنا أحق من قضى عنك اليوم، فترجح حسناته على سيئاته فيؤمر به إلى الجنة)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (6/ 239)
((‌2272- حدثنا إبراهيم بن زياد الصائغ، وأحمد بن منصور، قالا: نا يزيد بن هارون، قال: أنا صدقة بن موسى، عن أبي عمران الجوني، عن قيس بن زيد، قال: حدثني قاضي المصرين، عن عبد الرحمن بن أبي بكر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله تبارك وتعالى يدعو بصاحب الدين يوم القيامة فيقيمه بين يديه فيقول تبارك وتعالى: أي عبد فيما أذهبت مال الناس؟ فيقول: أي رب قد علمت أني لم أفسده إنما ذهب في غرق أو حرق أو سرق فيدعو الله تبارك وتعالى بشيء فيضعه في ميزانه فترجح حسناته)). وهذا الكلام لا نعلمه يروى إلا عن عبد الرحمن بن أبي بكر، عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الإسناد)).