الموسوعة الحديثية


- الخَلقُ كُلُّهم عيالُ اللهِ، فأحَبُّهم إلى اللهِ أنفَعُهم لعيالِه
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس | المحدث : الزركشي (البدر) | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 3/ 506
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((اصطناع المعروف)) (76)، وابن أبي أسامة في ((مسند الحارث)) (911)، والبزار (6947)، وأبو يعلى (3315) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه بر وصلة - التعاون على البر والتقوى صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


اصطناع المعروف لابن أبي الدنيا (ص65)
: ‌‌باب في الحوائج 76 - حدثنا عبد الله قال حدثني أبو همام السكوني حدثنا يوسف بن عطية الصفار حدثنا ثابت عن ‌أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌الخلق كلهم ‌عيال ‌الله فأحبهم إلى الله تعالى أنفعهم لعياله.

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 857)
: 911 - حدثنا عبيد الله بن محمد بن عائشة ، ثنا يوسف بن عطية ، حدثنيه عن ثابت ، عن ‌أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌الخلق كلهم ‌عيال ‌الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله

[مسند البزار= البحر الزخار] (13/ 332)
: 6947- حدثنا أحمد بن محمد الليثي، حدثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن ‌أنس؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌الخلق ‌عيال ‌الله ، وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله.

مسند أبي يعلى (6/ 65 ت حسين أسد)
: 3315 - حدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثنا يوسف بن عطية، حدثنا ثابت، عن ‌أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌الخلق ‌عيال ‌الله، فأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله