الموسوعة الحديثية


- حَديثُ أبي هُرَيرةَ أنَّه جَهَرَ رَضيَ اللهُ عنه بالتَّسميةِ في صَلاتِه، وأخبَرَ أنَّه صَلَّى كما صَلَّى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
خلاصة حكم المحدث : [ثابت]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 262/14
التخريج : أخرجه النسائي (905)، وابن الجارود (205)، وابن خزيمة (499)، وابن حبان (1801) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - الجهر والإسرار بالقراءة صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (2/ 134)
: 905 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، عن شعيب، حدثنا الليث ، حدثنا خالد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن نعيم المجمر ، ‌قال: ‌صليت ‌وراء ‌أبي ‌هريرة، ‌فقرأ: {بسم الله الرحمن الرحيم}، ثم قرأ بأم القرآن، حتى إذا بلغ: {غير المغضوب عليهم ولا الضالين}، فقال: آمين، فقال الناس: آمين، ويقول كلما سجد: الله أكبر، وإذا قام من الجلوس في الاثنتين قال: الله أكبر، وإذا سلم قال: والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم.

المنتقى - ابن الجارود (ص76 ت الحويني)
: 205 - حدثنا محمد بن يحيى ، قال: ثنا ابن أبي مريم ، قال: أنا الليث ، قال: حدثني خالد بن يزيد ، عن ابن أبي هلال ، عن نعيم المجمر قال: ‌صليت ‌وراء ‌أبي ‌هريرة رضي الله عنه، ‌فقرأ ببسم الله الرحمن الرحيم، ثم قرأ بأم القرآن حتى بلغ {ولا الضالين}، فقال: آمين، وقال الناس: آمين، ويقول كلما سجد: الله أكبر، فإذا قام من الجلوس، قال: الله أكبر، ويقول إذا سلم: والذي نفسي بيده، إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم.

[صحيح ابن خزيمة] (1/ 251)
: 499 - نا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، أخبرنا أبي وشعيب يعني ابن الليث قالا: أخبرنا الليث، نا خالد، ح وحدثنا محمد بن يحيى، نا سعيد بن أبي مريم، أخبرنا الليث، حدثني خالد بن يزيد، عن ابن أبي هلال، عن نعيم المجمر قال: ‌صليت ‌وراء ‌أبي ‌هريرة، ‌فقرأ: " {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]] ، ثم قرأ بأم القرآن حتى بلغ {ولا الضالين} [[الفاتحة: 7]] فقال: آمين، وقال الناس: آمين، ويقول كلما سجد: الله أكبر، وإذا قام من الجلوس قال: الله أكبر، ويقول إذا سلم: والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم، جميعها لفظا واحدا، غير أن ابن عبد الحكم قال: وإذا قام من الجلوس في الاثنين قال: الله أكبر " قال أبو بكر: قد استقصيت ذكر {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]] في كتاب معاني القرآن، وبينت في ذلك الكتاب أنه من القرآن ببيان واضح غير مشكل عند من يفهم صناعة العلم، ويتدبر ما بينت في ذلك الكتاب، ويرزقه الله فهمه ويوفقه لإدراك الصواب والرشاد بمنه وفضله

صحيح ابن حبان - مخرجا (5/ 104)
1801 - أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا أبي، وشعيب بن الليث، قالا: [[أخبرنا الليث]]، حدثنا خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن نعيم المجمر، قال: صليت وراء أبي هريرة، فقرأ: بـ {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]]، ثم قرأ بأم القرآن حتى بلغ {ولا الضالين} [[الفاتحة: 7]]، قال: آمين، وقال الناس: آمين، ويقول كلما سجد: الله أكبر، وإذا قام من الجلوس، قال: الله أكبر، ويقول إذا سلم: والذي نفسي بيده، إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم