الموسوعة الحديثية


- اللهُ أكبَرُ عَشْرَ مراتٍ، ثم يُسبِّحُ عَشْرَ مراتٍ، ثم يَحمَدُ عَشْرًا، ثم يُهَلِّلُ عَشْرًا، ثم يَستَغفِرُ عَشْرًا، ثم يقولُ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لي، واهْدِني، وارْزُقْني، وعافِني عَشْرًا، ثم يقولُ: "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من ضيقِ المَقامِ يومَ القيامةِ عَشْرًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 1/197
التخريج : أخرجه أبو داود (766) باختلاف يسير، والنسائي (1617)، وابن ماجه (1356) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - أدعية الاستفتاح صلاة - افتتاح الصلاة أدعية وأذكار - أذكار الصلوات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 203 حذف)
: 766 - حدثنا محمد بن رافع، حدثنا زيد بن الحباب، أخبرني معاوية بن صالح، أخبرني أزهر بن سعيد الحرازي، عن عاصم بن حميد، قال: سألت عائشة: بأي شيء كان يفتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم قيام الليل فقالت: لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك كان إذا قام كبر عشرا، وحمد الله عشرا، وسبح عشرا، وهلل عشرا، واستغفر عشرا، وقال: اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة، قال أبو داود: ورواه خالد بن معدان، عن ربيعة الجرشي، عن عائشة نحوه.

سنن النسائي (3/ 208)
: 1617 - أخبرنا عصمة بن الفضل، قال: حدثنا زيد بن الحباب ، عن معاوية بن صالح، قال: حدثنا الأزهر بن سعيد ، عن عاصم بن حميد قال: سألت عائشة بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح قيام الليل؟ قالت: لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر عشرا، ويحمد عشرا، ويسبح عشرا، ويهلل عشرا، ويستغفر عشرا ويقول: اللهم اغفر لي، واهدني، وارزقني، وعافني، أعوذ بالله من ضيق المقام يوم القيامة.

[سنن ابن ماجه] (1/ 431 ت عبد الباقي)
: 1356 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا زيد بن الحباب، عن معاوية بن صالح قال: حدثني أزهر بن سعيد، عن عاصم بن حميد، قال: سألت عائشة: ماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يفتتح به قيام الليل؟ قالت: لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك، كان يكبر عشرا، ويحمد عشرا، ويسبح عشرا، ويستغفر عشرا، ويقول: اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة.