الموسوعة الحديثية


- من قرأ عشرَ آياتٍ في ليلةٍ لم يُكتبْ من الغافلين ومن قرأ مائةَ آيةٍ كُتِب له قنوتُ ليلةٍ ومن قرأ مائتَيْ آيةٍ كُتب من القانتين ومن قرأ أربعَمائةِ آيةٍ كُتِب من العابدين ومن قرأ خمسَمائةِ آيةٍ كُتِب من الحافظين ومن قرأ ستَّمائةِ آيةٍ كُتِب من الخاشعين ومن قرأ ثمانِمائةِ آيةٍ كُتِب من المُخبِتين ومن قرأ ألفَ آيةٍ أصبح له قِنطارٌ والقِنطارُ ألفٌ ومائتا أُوقَيةٍ والأوقيةُ خيرٌ ممَّا بين السَّماءِ والأرضِ أو قال خيرٌ ممَّا طلعت عليه الشَّمسُ ومن قرأ ألفَيْ آيةٍ كان من المُوجِبين
خلاصة حكم المحدث : [ لا يتطرق إليه احتمال التحسين] وينظر 1/301
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/368
التخريج : أخرجه الطبراني (8/211) (7748)، والشجري في ((الأمالي)) (594)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها رقائق وزهد - كم يكون القنطار قرآن - فضل قراءة القرآن قرآن - من قرأ خمسين آية مائة آية ... جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (8/ 211)
7748- حدثنا علي بن سعيد الرازي ، حدثنا جبارة بن مغلس ، حدثنا يحيى بن عقبة بن أبي العيزار ، عن محمد بن جحادة ، عن يحيى بن الحارث الدمشقي ، عن القاسم أبي عبد الرحمن ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين ، ومن قرأ مئة آية كتب له قنوت ليلة ، ومن قرأ مئتي آية كتب من القانتين ، ومن قرأ أربع مئة آية كتب من العابدين ، ومن قرأ خمسمئة آية كتب من الحافظين ، ومن قرأ ستمئة آية كتب من الخاشعين ، ومن قرأ ثمانمئة آية كتب من المخبتين ، ومن قرأ ألف آية أصبح له قنطار ، والقنطار ألف ومئتا أوقية ، الأوقية خير مما بين السماء والأرض - أو قال : مما طلعت عليه الشمس - ومن قرأ ألفي آية كان من الموجبين.

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 159)
: ‌594 - أخبرنا ابن ريذة، قال: أخبرنا الطبراني، قال: حدثنا علي بن سعيد الرازي، قال: حدثنا جبارة بن مغلس، قال: حدثنا يحيى بن عقبة بن أبي العيزار، عن محمد بن جحادة، عن يحيى بن الحارث الدمشقي، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين، ومن قرأ مائة آية كتب له قنوت ليلة، ومن قرأ مائتي آية كتب من الحافظين، ومن قرأ ست مائة آية كتب من الخاشعين، ومن قرأ ثمان مائة آية كتب من المخبتين، ومن قرأ ألف آية أصبح له قنطار، والقنطار ألف ومائتا أوقية، الأوقية خير مما بين السماء والأرض ، أو قال: مما طلعت عليه الشمس، ومن قرأ آية كان من الموحيين.